سبب تعنت قسد وعدم تنفيذ اتفاق آذار مع الحكومة السورية ، على ماذا تراهن

الصراع بين قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والحكومة السورية ليس صراعًا عسكريًا مباشرًا فقط،
بل هو صراع نفوذ، وسيادة، ومستقبل حكم في شمال وشرق سوريا.

🔹 قسد تقول إنها تمثل مشروعًا لإدارة ذاتية،
وتطرح نفسها كقوة حاربت داعش وتحمي الاستقرار بدعم دولي، خاصة من الولايات المتحدة.

🔹 في المقابل، ترى الحكومة السورية أن قسد كيان انفصالي،
وترفض أي صيغة حكم خارج سلطة الدولة المركزية،
وتطالب بعودة المؤسسات والجيش إلى كامل الجغرافيا السورية.

⚠️ المشكلة الحقيقية أن الحوار بين الطرفين:

متقطع

غير واضح السقف

ويتأثر بشكل مباشر بالتدخلات الخارجية


💬 تصريحات مسؤولي قسد الأخيرة عن “الانفتاح على دمشق”
تقابلها شروط صارمة من الحكومة السورية،
ما يجعل التساؤل مشروعًا:

👉 هل نحن أمام تسوية سياسية حقيقية؟
أم مجرد شراء وقت بانتظار تغيّر المواقف الدولية؟

📌 الواقع يقول:

لا قسد قادرة على فرض دولة مستقلة

ولا دمشق قادرة على استعادة المنطقة دون تفاهم


🔚 الخلاصة:
مستقبل شرق الفرات لن يُحسم بالسلاح فقط،
بل بتوازنات إقليمية ودولية…
ويبقى الشعب هو الخاسر الأكبر إن فشل الحل السياسي.


---

🏷️ هشتاغات

#قسد
#سوريا
#شرق_الفرات
#الحكومة_السورية
#الإدارة_الذاتية
#دمشق
#السياسة_السورية
#المشهد_السوري
#سوريا_اليوم
#الخبر_بعين_الحقيقة


---

🔑 كلمات مفتاحية (SEO)

قسد، قوات سوريا الديمقراطية، الحكومة السورية، شرق الفرات، الإدارة الذاتية، دمشق، الصراع في سوريا، مفاوضات قسد دمشق، مستقبل سوريا، الوجود الأمريكي، الحل السياسي في سوريا