I'm Not Alone | Sayed Abdulla Albeladi | لست وحدي | السيد عبدالله البلادي

لست وحدي
سيد عبدالله البلادي

الشاعر: جميل الحلي
نعتذر عن الخطأ في الفيديو
الحان: محمد عبدالعال
توزيع موسيقي: حسن سيروز
هندسة: حسين حداد
الترجمة:
فارسي: مرتضى محمد
انجليزي: علي المهدي
مونتاج: محمد عبدالعال
شكر و تقدير
القرمزي للانتاج الفني
قناة فيديو الشيعة v.shia

انتاج
فرقة انصار الحسين

الكلمات
أُهدِي سلامْ
( سلام مى كنم)

إلى أزكى مَقامْ
( به پاك ترين مقام)

وَ لِي مُقَلٌ.... تقولْ... أنا كُلِّي هَيامْ

( و قلبى دارم كه مى گويد پر از عشقم)

أنقى رُخامْ
( پاک ترين سرزمين)
ثَوى فِيهِ إمامْ
( كه در آن امامى مستقر شده)

أنا قَدَمٌ.... تجولْ... وَ لَمْ تُشْفى بِعامْ
( و از آن هيچ وقت سير نشده ام)

شَوْقٌ يَفُورْ... هلْ لِي أَزُورْ
( اشتياقم فوران كرده، آيا مى توانم زيارت كنم)
أرضاً بها أزهى زُهُورْ
( سرزمينى را كه خوشبوترين گلها را دارد)

أرضاً بها شمسٌ تدورْ... ذاكَ الرِّضا
( سرزمينى كه خورشيد در آن مى گردد، آن رضاست)

أسعى لها أرجو حُضُورْ
( سعى مى كنم در آن حضور پیدا كنم)

أبْنِي لها أحلى شُعُورْ... أرجو الرِّضا
( بهترين حس را برايش مى سازم تا از من راضى باشد)

وَ مشى لِسَبْقِي... لِلُّقْيا ظِلِّي
( و سايه ام از من سريع تر براى ديدارش شتافت)
يا أنيساً... أنسانِي عقلي
( اى همدمى كه عقلم را از يادم بردى)
إنَّ شوقي... أضحى في كُلِّي... ضَرامْ
( اشتياقم درونم آتشى به پا كرد)

*وَلِعٌ وَ شَوْقِي... في صدري يغلي
( اشتياقم درون سينه ام مى جوشد)
لستُ وحدي... فالدُّنيا مِثْلِي
( نه فقط من كه كل دنيا مثل من است)
يَا بْنَ مُوسى... يا شمساً تُمْلِي... وِئامْ
( اى فرزند موسى، اى آفتابى كه مهر و محبت مى تابى)

بَوْحِيْ كلامْ
( وحيى از سخنها را)
إلى بدرٍ تمامْ
( به ماهى كامل مى گويم)

لهُ قِبَبٌ... تطولْ... إلى أعلى غَمامْ
( گنبدى دارد كه به ابرها مى رسد)

قُلْ يا إمامْ
( بگو اى امام)
أَمَا لِي مِنْ وِسامْ
( آيا هديه اى برايم ندارى)
أَلا سَفَرٌ.... يؤولْ... إلى أحلى خِتامْ
( سفرى كه به خوشى پایان يابد)



طوسٌ حُبُورْ.... أُنْسٌ سُرورْ
(طوسى كه پر از سرور و شادى است)
فيها و ما فيها قُصُورْ
( و كم و كاستى ندارد)
دورٌ و ما كانتْ بِدُورْ... تُطفِي اللَّظى
( جايى كه جهنم را خاموش مى كند)


شوقِي لها لا لنْ يَحُورْ
( شوقم به او پایان نمى يابد)
يبنِي لها قلبي جسورْ.... نحو الرِّضا
( و قلبم به سوى رضا پل هايى مى سازد)