صلاة العشاء يوم الجمعة 14 صفر 1447هـ | القارئ|| محمد نور بن جعفر Mohammad Noor bin Jaafar
Автор: محمد نور بن جعفر | MOHAMMED NOOR BIN JAFAR
Загружено: 2025-08-08
Просмотров: 387
القارئ|| محمد نور بن جعفر - Mohammad Noor bin Jaafar
https://www.snapchat.com/add/noory827...
من مقاصد #سورة_الفاتحة
تحقيق العبودية الخالصة لله تعالى.
﴿ بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ ﴾ [الفاتحة: ١ - ٧]
من مقاصد #سورة_الأحزاب
بيان عناية الله بنبيه صلى الله عليه وسلم، وحماية جنابه وأهل بيته.
٣٣. الأحزاب، الآية ٣۸ إلى ٤۸
﴿ مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا (٣۸) الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (٣۹) مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (٤۰) يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (٤١) وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (٤٢) هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا (٤٣) تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا (٤٤) يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (٤٥) وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا (٤٦) وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ فَضْلًا كَبِيرًا (٤٧) وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَدَعْ أَذَاهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا (٤۸) ﴾
الأحزاب [٣٣: ٣۸-٤۸]
*التفسير (المختصر)
(٣۸): ما كان على النبي محمد صلى الله عليه وسلم من إثم أو تضييق فيما أحلّ الله من نكاح زوجة ابنه بالتبنِّي، وهو في ذلك يتبع سُنَّة الأنبياء من قبله، فليس هو صلى الله عليه وسلم بِدْعًا من الرسل في ذلك، وكان ما يقضي الله به - من إتمام هذا الزواج وإبطال التبنِّي وليس للنبي فيه رأيٌ أو خيارٌ - قضاءً نافذًا لا مردّ له.
(٣۹): هؤلاء الأنبياء الذين يبلغون رسالات الله المنزلة عليهم إلى أممهم، ولا يخافون أحدًا إلا الله سبحانه وتعالى، فلا يلتفتون إلى ما يقوله غيرهم عندما يفعلون ما أحلّ الله لهم، وكفى بالله حافظًا لأعمال عباده ليحاسبهم عليها، ويجازيهم بها؛ إن خيرًا فخير، وإن شرًّا فشر.
(٤۰): ما كان محمدٌ أبا أحد من رجالكم، فليس هو والد زيد حتى يحرم عليه نكاح زوجته إذا طلقها، ولكنَّه رسول الله إلى الناس، وخاتم النبيين فلا نبي بعده، وكان الله بكل شيء عليمًا، لا يخفى عليه شيء من أمر عباده.
(٤١): يا أيها الذين آمنوا بالله وعملوا بما شرعه لهم، اذكروا الله بقلوبكم وألسنتكم وجوارحكم ذكرًا كثيرًا.
(٤٢): ونزهوه سبحانه بالتسبيح والتهليل _أول النهار وآخره_؛ لفضلهما.
(٤٣): هو الذي يرحمكم ويثني عليكم، وتدعو لكم ملائكته ليخرجكم من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان، وكان بالمؤمنين رحيمًا؛ فلا يعذبهم إذا هم أطاعوه فامتثلوا أمره واجتنبوا نهيه.
(٤٤): تحية المؤمنين يوم يلقون ربهم سلام وأمان من كل سوء، وأعدّ الله لهم أجرًا كريمًا - وهو جنته - جزاءً لهم على طاعتهم له، وبعدهم عن معصيته.
(٤٥): يا أيها النبي، إنا بعثناك إلى الناس شاهدًا عليهم بأن بلَّغتهم ما أُرسِلتَ به إليهم، ومبشرًا للمؤمنين منهم بما أعدّ الله لهم من الجنة، ومخوّفًا الكافرين مما أعدّ لهم من عذابه.
(٤٦): وبعثناك داعيًا إلى توحيد الله وطاعته بأمره، وبعثناك مصباحًا منيرًا يستنير به كل من يريد الهداية.
(٤٧): وأخبِرِ المؤمنين بالله الذين يعملون بما شرعه لهم، بما يسرّهم أن لهم من الله سبحانه فضلًا عظيمًا يشمل نصرهم في الدنيا وفوزهم في الآخرة بدخول الجنة.
(٤۸): ولا تطع الكافرين والمنافقين فيما يدعون إليه من الصد عن دين الله، _وأعرض عنهم_، فلعل ذلك يكون أدعى لأن يؤمنوا بما جئتهم به، واعتمد على الله في كل أمورك؛ ومنها النصر على أعدائك، وكفى بالله وكيلاً يعتمد عليه العباد في جميع أمورهم في الدنيا والآخرة.
----------------------------------
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: