عند الثالثة فجرا همس حفيدي يا جدتي اخبري أبي ألا يرتدي الأحمر اليوم وبعد ساعات حدث ما صدمنا…

وصلت مبكراً إلى السهرة وسمعت كنّتي تعترف بأنها حامل من عشيقها… ففعلت ما لم تتوقعه.

سواق التاكسي سألني: «إنتِ مرات الراجل اللي بيركب تاكسي معايا كل جمعة مع واحدة تانية؟» قلبي وقف…

ذهبتُ مفاجِئة لزيارة كنّتي في الشركة التي تديرها… وعند المدخل صعقني إعلان لم أتوقعه…

استعدت سمعي سرا بعد الحادث، وزوجي وحماتي يتآمران أمامي معتقدين أنني لا أسمع شيئا بكل ثقة صامتة تماما

ضحك زوجي عندما صفعتني امرأة على وجهي أمامه، ثم اعترف ببرود بأنها عشيقته وتركني مصدومة في لحظة صادمة

قالت أختي إنها حامل من زوجي — لكنهما لم يعرفا ما كنت أعرفه أنا...

أثناء العشاء مرّر لي حفيدي رسالة: "تظاهري بالمرض وغادري الآن". وبعد 7 دقائق…

في اليوم التالي للزفاف، كنت أنا وزوجي نحزم حقائبنا لشهر العسل، عندما اتصلوا بي فجأة من السجل المدني:

عدت إلى المنزل فرأيت ابني واقفا في الشرفة… وكانت زوجة ابني تحتفل مع أسرتها في أمسية عائلية.

زوجي وضع سائلا غريبا في مشروبي بحفل الشركة، فبدلت الكأس سرا مع عشيقته التي كانت تهينني، أمام الجميع

ابني كتب لي أن لا أزوره في العيد. لم أصدقه. في تلك الليلة وجدته مقيداً بالسلاسل وساقه محطمة. بينما ك

بينما كان ابني ينقذ الأرواح، أخذت كنّتي عشيقها لتحتفل معه بليلة العيد في بيتها…

لقد منعني زوجي من حضور حفلة الشركة قائلاً: "لا تأتي، فإنك تحرجني!" في تلك الليلة...

عاد ابني من عمله شاحب الوجه وقال: "هذا البيت غير آمن… يجب أن نغادر الآن".

وقعت أوراق الطلاق فألغيت بطاقات ائتمانه، وبينما يحتفل بزواج فاخر توقّف أمام جملة قلتها غير متوقعة

شنطك جاهزة، راح تسكن في بيت حماتي القديم. إحنا..." قال ابني..."

زوج ابنتي حذرني من عطل بسيارتي قبل سفري، وعندما انحنيت لفحصها اكتشفت جهاز تتبع مخفيا داخلها دون علمي

بعد الولادة، رفض زوجي التوقيع على شهادة الميلاد، ولكن عندما قام الطبيب...

ابنتي تركت لي أحفادي الثلاثة... وبعد عشر سنوات اتهمتني باختطافهم!

كسر زوجي ساقي بسبب عشيقته - أنقذت ابنتي ذات الأربع سنوات حياتي.