الموقف الشرعي من الأحداث الأخيرة في اليمن وبيان من هو ولي الأمر الشرعي للشيخ العلامة عبدالله البخاري
Автор: قَناة كُنْ سَلفِيًّا عَلى الجَادًَة
Загружено: 2025-12-27
Просмотров: 12183
تَفْرِيغُ الجزء الاخير الذي فيه الجواب المباشر على السؤال :
” الْمَوقِفُ الشّرْعِيُّ مِنَ الْأَحْدَاثِ الْأَخِيرَةِ فِي الْيَمَنِ وَبَيَانُ مَنْ هُوَ وَلِيُّ الْأَمْرِ الشَّرْعِيُّ “ لِلْعَلَّامَةِ الشَّيخِ عَبْدِ اللَّهِ بنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْبُخَارِيُّ حَفِظَهُ اللَّــــــــــــهُ تَعَالَى.
فضيلة الشيخ أ.د. عبد الله بن عبد الرحيم البخاري
وَبِنَاءً عَلَى هَذَا حَفِظَكَ اللَّهُ وَبَارَكَ فِيكَ.
الْمُتَّصِلُ: وَفِيكُمْ بَارَكَ.
الْعَلَّامَةُ الْبُخَارِيُّ: الَّذِي أَعْلَمُهُ وَمُشْتَهِرٌ وَظَاهِرٌ وَمُذَاعٌ: أَنَّ هَذَا الْمَجْلِسَ أَو الْبَلَدَ بِلَادَ الْيَمَنِ لَهَا رَئِيسٌ رَئِيسُ الْمَجْلِسِ الرِّئَاسِيِّ لَهُ رَئِيسٌ وَقَدْ وُلِّيَ أَمْر أَهْلِ هِذِهِ الْبِلَادِ بِمَا تَمَّ لَهُ مِنْ عَهْدٍ وَوَعْدٍ مِمَّنْ جَاءَ [ غَيرِ وَاضِحٍ] فِي هَذَا الْمَجْلِسِ وَرَضُوا بِهِ وَلِيًّا لَهُمْ يَجِبُ طَاعَتُهُ فِيمَا يَأْمُرُهُمْ فِيهِ مِنَ الْمَعْرُوفٍ وَلَا تَجُوزُ مُنَازَعَتُهُ فِي هَذَا الْأَمْرِ فِيمَا يَظْهَرُ لِي وَاللَّهُ أَعْلَمُ خَاصَّةً وَأَنَّهُ يُعْتَبَرُ كَمَا يُقَالُ: لَهُ أَمْرُ الْحَرْبِ وَالسِّلْمِ وَغَيرُ ذَلِكَ مِنَ الْأُمُورِ الَّتِي هِيَ مُنَاطَةُ بِوَلِيِّ الْأَمْرِ الشَّرْعِيِّ.
فَهَذَا الَّذِي يَظْهَرُ لِي أَنَّ النَّاسَ تَصْبُرُ عَنْ رَأْيِهِ وَعَنْ قَولِهِ بِمَا يَتَوَافَقُ مَعَ شَرْعِ اللَّهِ الْمُطَهَّرِ.
فَنَسْأَلُ اللَّهَ جَلَّ وَعَلَا أَنْ يَحْقِنَ دِمَاءَ إِخْوَتِنَا فِي بِلَادِ الْيَمَنِ وَفِي سَائِرِ بِلَادِ الْمُسْلِمِينَ.
الْمُتَّصِلُ: آمِين آمين اللَّهُمَّ آمين.
الْعَلَّامَةُ الْبُخَارِيُّ: وَأَنْ يَحْفَظَ بَيضَتَهُمْ جَمِيعًا.
الْمُتَّصِلُ: آمِين.
الْعَلَّامَةُ الْبُخَارِيُّ: وَأَنْ يُجَنِّبَنَا الشَّرَّ وَالْفِتَنَ.
الْمُتَّصِلُ: آمِين آمِين.
الْعَلَّامَةُ الْبُخَارِيُّ: إِنَّهُ سَمِيعٌ مُجِيبٌ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: