349# معركة بين المخابرات الأمريكية والفرنسية على تونس يوم 14 جانفي 2011: أسرار جديدة يكشفها عميد
Автор: CARAPS رياض الصيداوي
Загружено: 2021-01-14
Просмотров: 45535
349# معركة بين المخابرات الأمريكية والفرنسية على تونس يوم 14 جانفي 2011: أسرار جديدة يكشفها
عميد من الجيش متقاعد اسمه عمار الودرني
مقال خطير جدا للعميد المتقاعد من الجيش التونس عمار الودرني حول المخطط الأمريكي وعملاء الداخل في انهاء حكم زين العابدين بن علي
تصريحات خطيرة جدا لمدير المخابرات العسكرية التونسية أحمد شابير عن تدخلات جهات أجنبية في الثورة التونسية واتهام فرنسي للمخابرات الأمريكية بتدبير انقلاب على زين العابدين بن عليلصالح إسلاممي حركة النهضة : ماذا حدث يوم 14 جانفي 2011 في تونس ؟ وانعكاسات ذلك على ليبيا ومصر وسوريا والجزائر واليمن....
ما قالته قناة TF1تي اف 1 في فيفري 2011 شارك فيه رشيد عمار وكمال مرجان ووكالة السي أي أي في القضاء على بن علي وذلك في نشرة الأخبار مع كلار شازال
وثائق ويكيليكس الأمريكية دور المخابرات القطرية وقناة الجزيرة
الهدف هو ليبيا والجزائر وسوريا بعد العراق وحماية الملكيات مثل البحرين
"الحالة الثورية" ما قلته يوم 12 جانفي 2011 في التلفزيون السويسري ليمان بلو حول نهاية بن علي بعد تخلي الجيش عنه
بقلم العميد المتقاعد من الجيش الوطني عمار الودرني: لا انقلاب ولا هروب .. بن علي تم ترحيله قسرا بقرار خارجي لإنتهاء صلوحيته
"مازالت كيفية رحيل بن علي مساء 14 جانفي 2011 يكسوها الغموض وسأحاول أن أقربكم لحقيقة الحدث وملابساته لوضع حد للتصورات والتخيلات وادعاء البطولات الكاذبة لأن يوم 15 جانفي 2011 أصبح لحظة فارقة في مسار الحراك الشعبي ومن يومها بدأت خيانة الوطن والتآمر عليه في مشهد عام “غيب يا قط ألعب يا فأر” و”إذا خلى لك ألجو فرخي”.
منفذو سيناريو 14 جانفي هم زمرة محدودة العدد من خارج دائرة الحكم لكنها نافذة من وراء الستار بواسطة أعوانها في مفاصل الدولة.
وأهم عناصر هذه الزمرة إثنان ممن خططوا وقادوا تنفيذ تحول 07 نوفمبر 1987 جعلوا بن علي يصعد لسدة الحكم وعادوا من جديد بتكليف خارجي لترحيله وفق مخطط محكم.
وما حقيقة الحدث إلا انقلاب وليس هروبا فبن علي رحل قسرا ومنع من العودة بقرار أمريكي بخطة محكمة الإعداد بكل متطلباتها.
وكان الحدث مفاجأ علم به الجميع دون استثناء في خبر عاجل من قناة الجزيرة القطرية وهذا له عدة دلالات.
2- علاقات بن على وأمريكا
أمريكا كان لها دور في صعود بن علي لسدة الحكم في 07 نوفمبر1987 لانه كان الرجل القوي الجاهز لاستلام السلطة وإنقاذ البلاد وحفظ العلاقة المتميزه التي تربط تونس بأمريكا رغم ما لفرنسا من نفوذ في تونس.
لكن مع مطلع سنة 2000 بدأ التوتر يتصاعد تدريجيا في علاقة بن علي بأمريكا بعدة أسباب بينها ما يتعلق بالسيادة الوطنية حيث رفض تلبية بعض الطلبات الامريكية المحرجة التي تمس بالسيادة الوطنية كقبول تمركز “أفريكا كوم” بتونس “مجمع قيادة القوات والعمليات الأمريكية الخاصة بإفريقيا”.
إلى جانب أسباب ترتبط بالوضع الإقليمي حيث رفضت تونس الانخراط في الحضر الشامل المفروض على ليبيا وكانت تونس المتنفس الذي أنقذ نظام الشهيد معمر القذافي.
هذا علاوة على أسباب مواقف قومية من ذلك معارضة تونس للحرب على العراق في 2003 والرفض القاطع لمساندتها والمشاركة فيها ولو رمزيا مع ثبات تونس على موقفها من القضية الفلسطينية.
ويضاف إلى الأسباب السابقة اختلال توازن التأثير والنفوذ بين أمريكا وفرنسا في تونس...."
------------
رياض الصيداوي في تسجيل خاص للمركز العربي للدراسات السياسية والاجتماعية بجنيف بتاريخ
الخميس 14 جانفي 2021
حسابي على الفايسبوك: / riadh.alsidaoui
حسابي على التويتر / riadhsidaoui
مدونة رياض الصيداوي : https://riadh-sidaoui.blogspot.ch
بقية الفيديوهات في قناتي على اليوتوب
/ @carapsriadhsidaoui
(c) CARAPS 2021
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: