الشامُ أملٌ بعد ألَم ..! || د.جهاد العايش

(00:00) مقدمة عن أهمية تشخيص الأسباب الحقيقية وراء معاناة بلاد الشام من الظلم والفساد، وليس الانشغال بالأعراض فقط.

(01:08) الغرب أدرك قيمة الشام، لذا استهدفها أولًا عند محاولته تفكيك الأمة الإسلامية، وكانت الحرب العالمية الأولى سببًا في خروج الشام من حكم الدولة العثمانية.

(02:16) تقسيم بلاد الشام وفق اتفاقية سايكس بيكو (1916) ثم سان ريمو (1920)، مما مكّن المستعمر الفرنسي من السيطرة على سوريا عام 1920.

(03:23) بقاء نفوذ المستعمر حتى بعد رحيله الرسمي عام 1945، مع تأسيس حزب البعث عام 1948 وانقلابه على الحكم عام 1963، ثم وصول حافظ الأسد للسلطة عام 1970 بدعم المستعمرين.

(04:25) استمرار المعاناة في سوريا بسبب الحكام الظالمين الذين استمروا في تنفيذ مخططات المستعمرين، ما أدى إلى المزيد من الفساد والقمع.

(05:30) الشعب السوري عاش قرنًا من النكبات والظلم، مع استمرار المآسي حتى الثورة السورية عام 2011 التي زادت من المعاناة لكنها كانت بداية النهاية.

(06:34) التأكيد على أن هذا الجيل يشهد نهاية الظلم في سوريا، استنادًا إلى حديث النبي ﷺ عن تجديد الدين كل 100 عام.

(07:43) المجدد ليس فردًا واحدًا بل مجموعة من العلماء، الدعاة، المجاهدين، والمعلمين الذين ساهموا في إحياء الدين في بلاد الشام.

(08:49) دعوة للانضمام إلى مشروع التجديد والمساهمة في نصرة الحق من خلال التعليم، الإعلام، والدعوة إلى الله.

لمتابعة الحسابات الرسمية لـ جهاد العايش على وسائل التواصل:

التويتر:
  / jehadalayesh  

الفيسبوك:
  / jehadalayesh  

الإنستجرام:
  / jehadalayesh  

يوتيوب:
   / @jehad_alayesh  

التليجرام:
https://t.me/arbaonPL