حضارة الخداع الحكم باسم الناس | الحضارة | أ. ممدوح الشيخ |ح21

يحلل هذا الفيديو تاريخ القرن العشرين ليكشف كيف كانت العقائد الاقتصادية وأنظمة تنظيم العالم الدوافع الرئيسية وراء إراقة الدماء على نطاق واسع.
بالاعتماد على أعمال المؤرخ الاقتصادي برادفورد ديلونج وتحليلات روزا لوكسمبرج، يستعرض الفيديو كيف تحولت ادعاءات "الحكم باسم الشعب" في أنظمة مثل الاتحاد السوفيتي إلى ديكتاتوريات قادت إلى عمليات قتل جماعي ومجاعات وتطهيرات سياسية أودت بحياة الملايين، ومنها الإبادة الجماعية المنسية للتتار المسلمين تحت حكم ستالين، كما أبرزها الدكتور عبد الوهاب المسيري.
ويقارن المحتوى بين هذه المشاريع اليوتوبية العلمانية الدموية وحرمة الدم في الأديان السماوية، متسائلاً عن مفهوم "التقدم" و"الضرورة" اللذين استُخدما لتبرير هذه الفظائع.

00:00:00 العقائد الاقتصادية: سر دماء القرن العشرين
00:01:03 قراءة في أوراق برادفورد ديلونج: الاقتصاد والإبادة
00:02:22 وهم الحكم باسم الناس: من الشعب إلى الديكتاتور!
00:06:12 روزا لوكسمبرج تفضح الاتحاد السوفيتي: استبداد الفرد
00:07:05 التاريخ الاقتصادي للقرن العشرين: ثمن التقدم الدموي
00:08:45 حماية الدماء: الفارق بين النبوة والطغيان الحديث
00:09:59 ملايين الضحايا: تطهيرات ستالين تلتهم الحزب نفسه!
00:11:25 المسيري يكشف: إبادة التتار المسلمين.. جريمة منسية!
00:14:36 أرقام البقر أهم من أرواح البشر! تقديرات صادمة لضحايا ستالين
00:16:32 متى يصبح القتل ضرورياً؟ فلسفة الشر باسم التقدم
00:19:36 خلاصة ديلونج: الأوهام الاقتصادية وكوارث القرن العشرين
00:23:39 الحضارة الحديثة والدين: أي منهما يحمي الدماء؟

القرن العشرين: حين قتلت الأفكار الملايين!
وهم الحكم باسم الشعب: كيف تحولت الماركسية لآلة قتل؟
ستالين.. وحش الاقتصاد! أبادة المسلمين التي تجاهلها الغرب!
سر دماء القرن العشرين: الاقتصاد أم الديكتاتورية؟ كشف الأقنعة!
الدمار باسم التقدم: شهادة غربية تفضح وحشية الحضارة الحديثة