Wafeek Samuel Wahby -وفيق صموئيل-هـناء صموئيل وهبى- نجـيب ابراهيم-غبريال رزق الله-إختبرتنى الهى-١
Автор: Wafeek Wahby
Загружено: 2021-09-15
Просмотров: 525
Wafeek Samuel Wahby -وفيق صموئيل وهبى - - ترانيم مسيحية عربية - هــنــاء صـمـوئـيـل وهــبـى
نــجــيــب ابــراهــيــم - غبريال رزق الله -إختبرتنى الهى وعرفت داخلى -١
Part 2
• Wafeek Samuel Wahby -وفيق صموئيل-هـناء صمو...
• Wafeek Samuel Wahby -وفيق صموئيل-هـناء صمو...
If “Knowledge is power,” and “know yourself” is the most important of all knowledge, it must be quite ironic that most people acquire knowledge in many fields during their lifetime, but lack really knowing themselves!
The best way for people to know themselves, is to seek help from their all-knowing Creator God. King David of old documented his search for self in the Bible, Psalm 139: “O LORD, You have searched me and known me. You know when I sit and when I rise; You understand my thoughts from afar. Such knowledge is too wonderful for me, too lofty for me to attain. Where can I go to escape Your Spirit? Where can I flee from Your presence? For You formed my inmost being; You knit me together in my mother’s womb. I praise You, for I am fearfully and wonderfully made. Marvelous are Your works, and I know this very well. Search me, O God, and know my heart; test me and know my concerns. See if there is any offensive way in me; lead me in the way everlasting.”
Blessed are those who follow in David’s steps to really know themselves and know their Creator God!
Based on Psalm 139, this is part 1 of an original Arabic Christian song. Ghabrial Rizkallah wrote its powerful Arabic lyrics and Nageeb Ebraheem composed the equally powerful tune.
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
يَا رَبُّ، قَدِ اخْتَبَرْتَنِي وَعَرَفْتَنِي
مَزمور ١٣٩
إختبرتنى الهى وعرفت داخلى
كلمات:
غبريال رزق الله
ألحان:
نــجــيــب ابــراهــيــم
تــرنــيــم
هــنــاء صـمـوئـيـل وهــبـى
عــزف:
وفــيـق صـمـوئـيـل وهـبـى
+++++++++
١
إخْـتَـبَـرْتَـنِـى إلَـهِـى
وَعَــرَفْــتَ دَاخِــلِـى
وَجُــلُــوسِـى وَقِــيَــامِـى
وَجَــمِــيــعَ سُــبُــلِـى
وَلَــقَــدْ فَــهِــمْــتَ فِــكْــرِى
مِــنْ بَــعِــيــدٍ يَـا حَـكِــيــمْ
وَعَــرَفْــتَ كُــلَّ قَــلْــبِــى
وَطَــرِيــقِـى يَـا عَــلِـيـمْ
٢
لَــيْـسَ شَـئٌ عَــنْــكَ يَـخْــفَـى
لاَ وَلاَ أىُّ كَــــلاَمْ
كُــلُّ قَـــوْلٍ فِـى لِـسَــانِـى
قَــدْ عَـــرَفْــتَ بِـالــتَــمَــامْ
أنْـــتَ خَــلْــفِــى وَأمَــامِـى
أنْــتَ قَـــدْ حَــاصَــرْتَــنِـى
يَـــدُكَ الـعَــلْــيَــاءُ فَــوْقِــى
وَبِــهَــا ضَـبَــطْــتَــنِـى
٣
يَـالَـعُـــمْــقِ عِــلْــمِ رَبِّــى
قَــدْ تَــعَــالَـــتْ حِــكْــمَــتُــهْ
وَعَــجِــيــبَــةٌ تَــجَــلَّــتْ
وَسَــمَــتْ مَـعْــرِفَـــتُـــهْ
أيْــنَ مِــنْ رُوحِـــكَ أمْــضِـى ؟
أيْــنَ لِـى مِــنْــكَ الـهُــرُوبْ ؟!
أنْـــتَ فِــى كُـــلِّ مَــكَــانٍ
حَــاضِــرٌ أيَـــا مَــهُـــوبْ
٤
إنْ صَــعِـــدْتُ لِـلأَعَـــالِـى
أو فَـــرَشْـــتُ فِـى الــقُــبُــورْ
أو أخَـــذْتُ لِــى جَــنَــاحَـــاً
أو سَــكَــنْــتُ فِـى الــبُــحُـــورْ
فَــهُــنَــاكَ أنْـــتَ تَــهْـــدِى
قَـــدَمَــىَّ يَـــا قَـــدِيــــرْ
وَيَـــدَاكَ تُـمْــسِــكَــانِـى
حَــيْــثُــمَــا أنَـــا أسِـــيــرْ
٥
قُــلْــتُ : يَــغْــشَــانِـى ظَــــلاَمٌ
وإذَا حَـــوْلِـى ضِـــيَــاءْ
فَـــلَــدَيْــكَ لَــيْــسَ لَـــيْـــلٌ
أنْــتَ يَــا نُــــورَ الــسَــمَــاءْ
إنَّــمَــا الـلَــيْــلُ مُــضْـئٌ
عِـــنْــدَ رَبِّــى كَــالــنَـهَــارْ
وَالظَـــلاَمُ مِــثْــلَ نُـــــورٍ
مُـــشْــرِقٍ لَـــقَـــدْ أنَــــارْ
٦
إخْــتَــبِــرْنِـى يَــاإلَـــهِـى
وَاْمْــتَــحِــنِّـى يَــاخَــبِــيــرْ
فَــاحِــصَــاً قَــلْــبِـى وَلُــبِّـى
عَـــارِفَـــاً مَـــا فِـى الــضَــمِــيــرْ
إنْ رَأيْـــتَ فِــىَّ مَــيْــلاً
لِـلــطَــرِيــقِ الــبَــاطِــــلِ
إهْـــدِ نَــفْــسِـى وَحَــيَــاتِـى
فِــى الــطَــرِيــقِ الــكَــامِـــلِ
+++++++++++++++++++++
مَزمور ١٣٩
مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ
يَا رَبُّ، قَدِ اخْتَبَرْتَنِي وَعَرَفْتَنِي
أَنْتَ عَرَفْتَ جُلُوسِي وَقِيَامِي
فَهِمْتَ فِكْرِي مِنْ بَعِيدٍ
مَسْلَكِي وَمَرْبَضِي ذَرَّيْتَ،
وَكُلَّ طُرُقِي عَرَفْتَ
لأَنَّهُ لَيْسَ كَلِمَةٌ فِي لِسَانِي
إِلاَّ وَأَنْتَ يَا رَبُّ عَرَفْتَهَا كُلَّهَا
مِنْ خَلْفٍ وَمِنْ قُدَّامٍ حَاصَرْتَنِي
وَجَعَلْتَ عَلَيَّ يَدَكَ
عَجِيبَةٌ هذِهِ الْمَعْرِفَةُ
فَوْقِي ارْتَفَعَتْ
لاَ أَسْتَطِيعُهَا
أَيْنَ أَذْهَبُ مِنْ رُوحِكَ؟
وَمِنْ وَجْهِكَ أَيْنَ أَهْرُبُ؟
إِنْ صَعِدْتُ إِلَى السَّمَاوَاتِ فَأَنْتَ هُنَاكَ
وَإِنْ فَرَشْتُ فِي الْهَاوِيَةِ فَهَا أَنْتَ
إِنْ أَخَذْتُ جَنَاحَيِ الصُّبْحِ ،
وَسَكَنْتُ فِي أَقَاصِي الْبَحْرِ،
فَهُنَاكَ أَيْضًا تَهْدِينِي يَدُكَ
وَتُمْسِكُنِي يَمِينُكَ
فَقُلْتُ: «إِنَّمَا الظُّلْمَةُ تَغْشَانِي»
فَإذا باللَّيْلُ يُضِيءُ حَوْلِي
! فَاللَّيْلُ يُضِيءُ حَوْلِي
الظُّلْمَةُ أَيْضًا لاَ تُظْلِمُ لَدَيْكَ ،
وَاللَّيْلُ مِثْلَ النَّهَارِ يُضِيءُ
كَالظُّلْمَةِ هكَذَا النُّورُ
اخْتَبِرْنِي يَا اَللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي
امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي
وَانْظُرْ إِنْ كَانَ فِيَّ طَرِيقٌ بَاطِلٌ
وَاهْدِنِي طَرِيقًا أَبَدِيًّا
(مَزمور ١٣٩)

Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: