قصة بلاء فيه نعمه.!

قصة بلاء فيه نعمه.!
في سن الثلاثين، أُصيب مصطفى صادق الرافعي بمرض ، مما أدى إلى فقدانه السمع بشكل تدريجي حتى أصبح أصمًّا تمامًا. هذا الابتلاء غيّر مجرى حياته، فابتعد عن مجالس الأدب والنقاش، وعاش في عزلة صامتة. بل جعل من هذا الصمت مدرسة لفكره، ومن الكتابة صوتًا داخليًا يُعبر به عن أعماقه. زاد تركيزه على القراءة والتأمل، وظهر أثر ذلك في كتاباته التي اتسمت بالروحانية، والعمق، والحكمة. لم يشتكِ من مرضه، بل اعتبره نعمة مقنّعة، وصار الصمم محفزًا لإبداع أدبي خالد، وقال عن ابتلاءه: “وما زادني الصمم إلا سكونًا، فكان هذا السكون مدرسة لأفكاري.”
اثرى الادب العربى " بكتابة " وحى القلم"
العبرة حول الابتلاء الى نعمة..::..
‏#creatorsearchinsights #الكويت #كويتى #الكويت🇰🇼 #كويتية #الكويت_العاصمة_الأحمدي_الفروانية_الجهراء #الكويت_السعودية_البحرين_عمان_الامارات #قصة #حكايات #رواية #روايات #قصص #حكاية #قصة
#comicstrippanel #storytelling
#StoryArt #Fables #ComicStrip
‏ #story#ComicStrip#comicstrips
:::