مستجدات إدماج العمال المهنيين المتعاقدين ...

هناك عمال متعاقدون منذ 1995،
خدموا في الواجهة،
في شبابيك الحالة المدنية،
بالقلم، وبالإدارة،
وبالتوقيت الكامل،
لكن يتقاضون أجر 5 ساعات فقط.

عند مجيء الرقمنة،
هم من أدخلوا شهادات الميلاد،
والوفيات،
والحالة العائلية،
والإشعارات،
حتى ساعات متأخرة من الليل،
دون مقابل،
وخاصة خلال
واليوم، بعد تطبيق الإدماج،
نُفاجأ بأن من كانوا خارج الإدارة
أو في مناصب أخرى
أصبحوا في الشبابيك،
يتمتعون بالترقية،
ومنحة الشباك،
بينما المتعاقدون الحقيقيون
بقوا مهمّشين،
ينظرون فقط…
والحسرة تقتلهم ساعة بعد ساعة.
هذا ليس إنصافًا،
نحن متعاقدون منذ 20 إلى 25 سنة،
نشتغل في بلديات مختلفة،
منها بلدية رغاية وبومرداس،
بعض البلديات دمجت عمالها حديثي التوظيف،
ونحن ما زلنا نُواجَه بالتجميد
رغم وجود الميزانية.
نطالب بـ:
الإدماج في القطاع الحالي، وليس التحويل
احتساب الأقدمية والخبرة
رفع القوانين التي تعرقل الترقية
تسوية عادلة كما حدث مع فئات أخرى
ورغم كل هذا،
نحن نتحلّى بالصبر،
وبالثقة التامة في الدولة،
ونؤمن أن حقوق العمال لا تُنسى،
وأن الفرج قريب بإذن الله.
لو تم إدماج هذه الفئة،
سيسود الاستقرار،
ويتحسّن الأداء الإداري،
وتقوى البركة في البلاد،
فدعاء آلاف المتعاقدين
العمال المتعاقدين،
العمال المتعاقدين،
الإدماج،
الترسيم،
عمال البلديات،
شباك الحالة المدنية،
الرقمنة،
كورونا،
الأقدمية،
الوظيف العمومي،
عمال التوقيت الجزئي،
الحقرة،
الإنصاف،
العدالة الاجتماعية،
بلديات الجزائر،
بومرداس،
رغاية.
#العمال_المتعاقدين
#الإدماج_حق
#20_سنة_خدمة
#عمال_البلديات
#الترسيم
#الوظيف_العمومي
#الحقرة
#الإنصاف
#شباك_الحالة_المدنية
#كرامة_العامل
#الجزائر