💞 لا تسمعي الجلسة إلا إذا كنتِ تبحثين عن شخص يحبك، يحترمك، ويختارك كل يوم.
Автор: Top Subliminal
Загружено: 2025-12-07
Просмотров: 1091
هذه الجلسة العميقة صُممت خصيصًا لإحداث تغيير جذري داخل العقل الباطن، بحيث تنظّف كل المشاعر المتراكمة والذكريات القديمة والعوائق الداخلية التي تمنع ظهور شريك الحياة المناسب، وتعيد برمجة مسارات الحب والارتباط داخل الوعي والجسد، ليصبح الشخص في حالة جاهزية كاملة لاستقبال علاقة صحية ومتوازنة وواقعية.
من اللحظة الأولى للجلسة يبدأ العقل بالدخول في وضع إعادة الهيكلة، حيث يبدأ بتنظيف جذور جميع ترومات العلاقات السابقة:
ترومات الخذلان،التحرش،الاعتداء الجسدي ،الهجر، الحب غير المتبادل، الارتباطات المؤلمة، التجارب التي أثرت على احترامك لنفسك، أو التي علمتك أن الحب خطر أو مؤلم أو يحتاج للتضحية الشديدة.
هذه المرحلة مهمة لأنها ترفع الحواجز الخفية التي تمنع استقبال شريك الحياة المناسب حتى لو كنت ترغب بذلك بوعي.
ثم تنتقل الجلسة إلى تنظيف المشاعر العميقة المخبأة داخل الذاكرة الجسدية، مثل: الخوف من الرفض، الخوف من عدم الكفاية، الخوف من أن تُستغل، الخوف من فقدان الحرية، أو الخوف من الدخول في علاقة تسبب لك ألمًا مشابهًا لما مررت به من قبل. الجلسة تكسر ارتباط هذه المخاوف بمفهوم الحب، وتعيد تعريف العلاقة بأنها مساحة أمان، دعم، واحتواء.
بعد تحرير هذه المشاعر، تعمل الجلسة على إزالة كل البرامج القديمة التي تجعل العقل يختار نفس نمط العلاقات المؤذية، أو الشريك غير المناسب، أو الشخص غير المستعد للعلاقة.
هذه المرحلة تعيد برمجة العقل الباطن ليجذب الشريك الصحيح، وليس الشريك المألوف من التجارب السابقة.
ثم تبدأ الجلسة في إعادة بناء استحقاقك الداخلي للحب الحقيقي.
هنا يتم توجيه العقل إلى أنك تستحق علاقة مستقرة، واضحة، ومحترمة.
تستحق شريكًا يرى قيمتك، يدعمك، يحتضنك، ويمنحك أمانًا حقيقيًا.
وتعيد الجلسة أيضًا برمجة شعورك بأن الحب ليس شيئًا يجب أن "تسعى له" أو "تقاتل لأجله"، بل شيء يأتيك بسهولة حين تكون جاهزًا من الداخل.
بعدها تدخل الجلسة في الجزء الخاص بـ جذب الشريك المناسب.
حيث تعمل الجلسة علي تثبيت الصفات الرائعة للشريك وتشغيلها كطاقة جذابية داخل مساراتك الداخلية، بحيث يصبح العقل معتادًا على هذه الصفات، فيبدأ في البحث عنها، ملاحظتها، الانجذاب لها، وفتح ما يسمّى بـ "بوابات التوافق" مع الشريك الحقيقي
— شريك ثري
— شريك ناجح في عمله
— شريك من جنسية مناسبة لك
— شريك مقيم في دولة تناسب روحك
— شريك لديه رغبة حقيقية في الزواج والاستقرار
— شريك يحترم مشاعرك ويقدّر وجودك
— شريك قادر على الاحتواء والاهتمام
— شريك متوازن نفسيًا
— شريك لطيف، محترم، واضح، وراجل بمعنى الكلمة
هذه الصفات يتم تشغيلها داخل الجلسة في شكل ذبذبات جذب، بحيث يصبح ظهور هذا الشخص أسهل وأسرع، ويصبح عقلك مهيّأ للتعرّف عليه فور ظهوره.
وإن كان هناك شخص موجود بالفعل في حياتك الآن، فإن الجلسة تعمل على تعديل الصورة الذهنية عنه داخل العقل الباطن، وتفعيل الصفات التي ترغب أن اكتسبها مثل الالتزام، الجدية، الوضوح، الأمان، والاهتمام — مع إزالة التوتر، سوء الفهم، أو المخاوف العالقة داخل العلاقة الحالية.
من الفوائد المهمة أيضًا:
• تحسين التوافق العاطفي الداخلي
• فتح مسار طاقة الحب داخل الصدر والقلب
• تخفيف القلق الاجتماعي المرتبط بالعلاقات
• رفع الجاذبية الطبيعية للشخص
• تقوية الحضور والطاقة الشخصية
• إزالة مشاعر "أنا لست كافيًا" أو "محدش هيختارني"
• برمجة العقل لاستقبال علاقة ناجحة بدلًا من التفكير في الماضي
• توسيع مسار الاستحقاق وتفعيل المشاعر الصحية تجاه الحب
• جعل الشخص جاهزًا نفسيًا للطاقة الزوجية
• تحسين المشاعر تجاه الذات، الجسد، والصوت
• تفعيل توازن طاقة الأنوثة لخلق تناغم جذّاب
• التخلص من ارتباط الحب بالألم
• فتح باب العلاقات الجديدة بشكل أسهل
• جذب الفرص الرومانسية بطرق غير متوقعة
وفي الجزء الأخير من الجلسة، يوجد سلسلة مكثفة من التوكيدات التي تمتد لما يقارب ١٠ دقائق، مصمّمة خصيصًا لرفع ذبذبات الجذب، وزيادة الإشارات التي يرسلها عقلك الباطن للواقع لجذب شريك الحياة المناسب.
توكيدات مثل:
• أنا أستحق علاقة جميلة وواضحة
• أنا أجذب شريك حياتي بسهولة
• أنا أفتح باب قلبي للحب
• أنا أسمح للحياة أن تقدم لي الشخص المناسب
• شريكي يتقرب مني يومًا بعد يوم
• أنا أجذب شريكًا محترمًا، ناضجًا، واضحًا، ومخلصًا
• أنا أجذب شريكًا ثريًا ومتوفرًا عاطفيًا
• شريكي من جنسيتي المرغوبة أو جنسية أفضل
• شريكي يعيش في دولة تناسبني
• نحن نلتقي في التوقيت المثالي
• علاقتي القادمة مليئة بالسلام
• أنا في طاقة الاستحقاق
• أنا في طاقة الحب
• أنا جاهز وجاهزة لاستقبال شريك حياتي
• الحب يأتي لي بسهولة
• أنا أجذب العلاقة التي أستحقها
• أنا مُكرم ومحبوب
• أنا أجذب من يرى قيمتي
• أنا متوافق مع طاقة الزواج والاستقرار
• أنا أسمح للحب الحقيقي بالدخول لحياتي
طريقة الاستماع الصحيحة للجلسة:
• يُفضَّل الاستماع بسماعات أذن للحصول على تأثير أعمق.
• يمكن الاستماع في وضع الراحة أو قبل النوم مباشرة لزيادة الاستقبال العقلي.
• كرّر الجلسة على الاقل مرتين يوميًا لمدة لا تقل عن ٢١ يومًا لترسيخ البرمجة الذهنية وفق مبادئ التكرار العصبي المذكورة في أبحاث البرمجة العصبية.
• تجنّب المقاطعات أثناء الجلسة، ودع عقلك يدخل حالة استرخاء ألفا، وهي الحالة المرتبطة بزيادة قابلية استقبال التوكيدات.
• لا تُجبِر نفسك على “التخيّل”… يكفي أن تسمح للمشاعر بالتحرك بشكل طبيعي.
• إذا ظهرت مشاعر أو ذكريات خلال الجلسة، فهذا جزء من التحرير العاطفي الذي يحدث.
• يُسمَح بالنوم أثناء الجلسة، لأن العقل اللاواعي يستمر في استقبال البرمجة أثناء النوم الخفيف.
#جذب_شريك_الحياة #شريك_الحياة #قانون_الجذب #جلسة_طاقية #طاقة_الأنوثة #طاقة_الجذب #العلاقة_الصحية #حب_ذاتي #وعي_عاطفي #شفاء_عاطفي #جلسات_سبليمنال #سبليمنال_الحب #توكيدات_إيجابية #رفع_الذبذبات #تجلي_الرغبات #تجلي #طاقتك_تجذب #حب_بدون_مقاومة #جلسة_استرخاء #طاقة_الحب #حب_ناضج #علاقة_ناجحة #جلسات_تأمل #جلسة_جذب
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: