الجاسوسة التي أحبتني: قصة حب انتهت بي في أمن الدولة | مقدمة فقط

الجاسوسة التي أحبتني: قصة الحب التي كانت السبب في خروجي من مصر بعد ملاحقة أمن الدولة.

لم تكن علاقة عابرة.. بل كانت حكاية لامست حدود الممنوع والخطر.

فتاة أجنبية غامضة ظهرت في حياتي بينما كنت أخدم في الشرطة المصرية، في قلب أكثر الفترات حساسية.. هل كانت مجرد صدفة؟ أم أن الحب لم يكن سوى غطاء لمهمة أكبر؟

في هذه السلسلة أكشف لأول مرة عن تفاصيل علاقتي بها، وعن المواجهات التي خضتها مع أمن الدولة بسببها والظلال الثقيلة التي رافقت كل لحظة.

مغامرة بين العاطفة والخطر والطموح والوهم، بين القلب والقانون وأبشع معسكرات مصر..

هل كنت عاشقاً أم أني كنت مجرد ضحية في لعبة استخباراتية أكبر مني؟ أو ربما أني كنت جاسوس أيضاً!

🔍 استعدوا لتدخلوا معي عالم الأسرار، الخداع، والقرارات المصيرية، والمنحدر الذي دمر حياتي..

هذه ليست مجرد قصة حب، إنها تلك المواجهة التي دمرت في كل شيء. حكاية مثيرة انتهت بي إلى مواجهة مع أمن الدولة والهحرة إلى خارج مصر.

في هذ الفيديو تحديداً أتحدث كمجرد مقدمة (نصف ساعة مليئة بالأسرار) في العديد من الموضوعات قبل الدخول إلى قلب التجربة لتصبح أكثر دراية بظروف القصة.

في هذا الفيديو، أحكي كيف بدأت القصة بعلاقة رومانسية مع فتاة أجنبية تعيش في مصر، قبل أن يتحول كل شيء إلى مغامرة استخباراتية خطيرة داخل خدمتي العسكرية، وتبدأ فصول المطاردة والمواجهة.

⚡️ ملاحظة: هذا الفيديو ليس القصة بذاتها بل مجرد المقدمة للبداية. هذا الفيديو لتعرف كيف بدأ كل شيء، قبل أن أسرد أعمق أسرار اللعبة الكبرى.