تحت شعار خلونا نبدأ رجعونا نقرأ اليونسيف تدشن مشروعها لدعم التعليم في حالة الطوارئ
Автор: Albalad TV قناة البلد
Загружено: 2025-11-25
Просмотров: 132
تحت شعار (خلونا نبدأ .. رجعونا نقرأ) : اليونسيف تدشن مشروع دعم التعليم الابتدائي في حالة الطوارئ ببورتسودان
بورتسودان : المدقاق الإخبارية
أشاد وزير التربية والتوجيه بولاية البحر الأحمر هاشم علي عيسي بالدور الكبير لليونسيف في معالجة الكثير من الصعوبات التي واجهت التعليم ؛ وقال الوزير لدي مخاطبته اليوم الإثنين العاشر من نوفمبر 2025 تدشين مشروع دعم التعليم الابتدائي في حالة الطوارئ بصالة الربوة بمدينه بورتسودان تحت شعار (خلونا نبدأ .. رجعونا نقرأ) بشراكة بين منظمة اليونسيف ووزارة التعليم الاتحادية وزراة الترببة والتوجيه بولاية البحر الأحمر ؛ قال الوزير أن اليونسيف لها دور كبير في محاربة الفقر في مشروع المحنة المدرسية ؛ داعيا إياه لمراعاة التدخل في المرحلتين المتوسطة والثانوي ؛ معللا ذلك لتعاظم إحتياجات في ذات الطالب الذي تراه في المرحلة الإبتدائية في المرحلتين المتوسطة والثانوي .
وقد الوزير أن ولاية البحر الأحمر من أوائل الولايات التي عاودت التدريس بعد الحرب ولم تتعطل الدراسة
فيها رغم إيوائها الكثير من النازحين في أكثر من (80) مدرسة وقد كيفت نفسها لذلك وفاضلت مابين مدارس البنين للإيواء والبنات للدراسة بنظام التبادل يوم بعد يوم .
من جانبه قال دانيال بهاتي المدير الإقليمي لمنظمة اليونيسف أن المشروع ممول شراكة دولية للتعليم ويديره البنك الدولي وتنفذه منظمة اليونيسيف وأوضح دانيال ان المشروع ويعمل لإيجاد حلول للازمات التعليمية الناتجة عن الصراعات والخلافات الطويلة وحالة عدم الاستقرار والأزمات الاقتصادية الناتجة عن تلك الظروف ، ويهدف المشروع الي دعم تعليم حوالي (4) مليون طفل تقريبا في جميع انحاء السودان حيث يوفر دعم مالي مباشر للمدارس في المناطق الامنة ؛ كاشفا توزيع (8) آلاف منحة في (11) ولاية للمدارس الابتدائية واستفاد منها (2.4) مليون طالب .
وقال دانيال أن دور المنظمة الدولية يتعاظم نحو الطفل منذ المهد في بطن أمه في مرحلة الحمل حتي عمر (18) عاما مع إيلاء تعليم البنات أهمية ؛ مشيرا لجهود لدعم المرحلة المتوسطة في السودان ؛ مركدا أن المشروع تواجهه دوليا الكثير من العقبات للحوجة الكبيرة بكثير من الدول التي تواجهها الكوارث والأزمات ؛ ومؤكدا بشدة أن التعليم حق وإن اليونسيف ستواصل دعمها للأطفال في السودان لإستمرار التعليم هو جسر الإستقرار الوصول التنمية .
فيما أكدت الدكتورة مني الطيب مديرة مكتب اليونسيف بولاية البحر الأحمر أن المشروع من أهم المشارع لبس بالولاية فحسب بل كل السودان ؛ وكشفت أن ولاية البحر الأحمر من أكثر الولايات إستقبالا للنازحين جراء الحرب بالبلاد أكثر من (إثنين) مليون مواطن بينهم حوالي (250) ألف طفل في سن المدرسة وتمت إستضافتهم بالمدارس ؛ وأن المشروع قدم خدمات كبيرة للمنح الدراسية في (141) مدرسة ؛ وأكدت أن المنظمة تعمل على تسهيل إستمرارية التعليم في الولاية من خلال تنفيذ برامج تقوية في المدراس التي أعيد افتتاحها ، وتوفير أدوات ومواد مدرسية وتعليمية ، وتوسيع نطاق التعليم عن بعد من خلال الوسائط مثل التلفزيون والاذاعات ووسائل التعليم الرقمي المختلفة .
وأن لدور اليونسف ينحصر في المساعدة نحو الطفل من عمر (سنة - 18) عاما ؛ قال أن دورها يتعاظم مع إنتقال ذات الطفل أو الطالب الذي تراه في الإبتدائي بإنتقاله للمتوسطة والثانوي لزيادة الإحتياجات
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: