مقتدى الصدر كبش فداء قادم • مع استدارة الزمان يستدير معه العراق لازاحة البساط من تحت اقدام الاطار
Автор: الدكتور عمر عبد الستار محمود
Загружено: 2024-05-24
Просмотров: 159399
#عدسات_سياسية
خبير العلاقات الدولية
الدكتور عمر عبد الستار
Twitter: / omarabdulsatar
Facebook: / omar.abdulsattar1
TikTok: / dromarabdulsattar
Instagram: / dromarabdulsattar
مقتدى الصدر كبش فداء قادم • مع استدارة الزمان يستدير معه العراق لازاحة البساط من تحت اقدام الاطار.
مع استدارة الزمان دوليا واقليميا في هذه الحقبة الدولية، يستديرالعراق محليا لازاحة طبقته السياسية السنية منها والشيعية، باستثناء طبقة الكورد السياسية الاتحاد والديموقراطي الكوردستاتي. ومع هذه الاستدارة الدولية، تستدير بريطانيا مع هذه الحقبة وتعمل مع الولايات المتحدة بعد ان تم تحييد ايران عن العراق(الردع المرعب ) خصوصا بعد هجومها ضد اسرائيل في الرابع عشر من نيسان الماضي.ويتمحور السيناريو البريطاني نحو العراق بدمج الصدر بالعملية السياسية وعزل المالكي والعامري وابو فدك رئيس اركان الحشد ومن معه من مليشيات ايران. ودمج الصدر يكمن بجمعه مع السيستاني في النجف التي ذهب اليها الصدر برعاية قريبه جعفر الصدر سفير العراق في بريطانيا الذي يزور السيستاني مرات عديدة بطائرة خاصة. وقد سال السوداني فؤاد حسين عن معلوماته عن زيارة جعفر الصدر فقال له الوزير ليس لدي معلومات عنه. ومن مقررات جلسة الصدر ومحمد رضا السيستاني هو عودته للعملية السياسية وتحقيق لقاءات ثلاثية ورباعية يحضرها اشخاص صدريون كبار ويحضرها مسؤولون من حزب تقدم والحزب الديموقراطي الكوردستاني، اضافة الى السوداني الذي شكل كتلة برلمانية بلغت اليوم اكثر من ثلاثين نائبا، وسيكون المالكي من اكثر الخاسرين.وما عطلة الغدير الا راس الذروة في استدارة الصدر التي قد تفجّر جروح السنة من جديد بانتفاضة نحو الفدرلة ليس لها عودة، في ظل نفس السيناريو البريطاني،وفي ظل بيعة الكتل السنية للخامنئي مرشدا سياسيا لهم عملا بما تفعله حماس ومخطط خامنئي القاضي بتحشيد السنة معه في وقت قد يفكر فيه بدخول قوات الحرس الثوري البرية للعراق لقطع الطريق امام السيناريو البريطاني ومهاجمة الاردن. ان هذا السيناريو البريطاني قد يطير براس الصدر كما طار راس رئيسي، كلما اوغلت مليشيات الصدر بالعودة لمجازرها مع السنّة في العقد الاول من هذا القرن، وعودة السنة لتمردهم المنتظر. ان سينايو الاستدارة الجيوسياسية هذا قد يعيد الاغلبية السياسية وليست الطائفية للعراق ابتداءا من الانتخابات القادمة، اي التحالف الثلاثي الذي قد يكون هذه المرة رباعيا، ولكل حادث في هذه الاستدارة حديث.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: