اقتربت نبوءات الحرب الأخيرة التى أخبر عنها النبي مصر وسوريا وحرب نهاية الزمان النبوءات تتحقق الان
Автор: نفحات - Nafahat
Загружено: 2025-12-10
Просмотров: 6969
اقتربت نبوءات الحرب الأخيرة التى أخبر عنها النبي مصر وسوريا وحرب نهاية الزمان النبوءات تتحقق الان
منذ أربعة عشر قرنًا، نطق النبي محمد ﷺ بكلماتٍ أصبحت اليوم تُروى وكأنها نبوءات تتجسد أمام أعيننا…
تحدث عن الفتن، والدمار، والانقسام، وذكر الشام ومصر كأرضٍ ستشهد أخطر الأحداث قبل نهاية الزمان.
واليوم، ونحن نرى الحروب تشتعل، والحدود تتغير، والفتن تتفجر من قلب الشرق الأوسط، يحق لنا أن نسأل:
هل نحن نعيش فعلاً زمن تحقق النبوءات؟
هل اقتربت الحرب الأخيرة التي ستسبق الملحمة الكبرى وخروج المسيح الدجال؟
يقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح
"تكون فتن كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل فيها مؤمنًا ويمسي كافرًا، ويمسي مؤمنًا ويصبح كافرًا، يبيع دينه بعرضٍ من الدنيا قليل."
(رواه مسلم)
لقد وصف ﷺ زمنًا تموج فيه الفتن كموج البحر، وتختلط فيه الحقائق بالمؤامرات، حتى لا يُعرف من على الحق ومن على الباطل.
زمنٌ تتساقط فيه الدول وتنهار فيه الأنظمة، ويُستضعف فيه أهل الحق.
زمنٌ تبدأ فيه مصر وسوريا وبلاد الشام بالاشتعال، وتتحول من ساحاتٍ للتاريخ إلى ساحاتٍ للقدر.
في هذه الحلقة، سنستعرض معًا أبرز نبوءات النبي ﷺ عن الفتن التي تمهّد لنهاية الزمان:
نبوءة الفتنة في الشام، وكيف أخبر النبي ﷺ أن الخير لا يزال فيها إلى قيام الساعة.
نبوءة مصر ودورها في آخر الزمان، حين تكون عُدّةً للإسلام، وملاذًا للمؤمنين وقت الفتن.
نبوءة انهيار الحكم الجبري وبزوغ الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
نبوءة الحرب الكبرى بين المسلمين والروم، التي تبدأ بـ صلحٍ مؤقت وتنتهي بملحمةٍ تهزّ الأرض.
ونبوءة خروج المهدي المنتظر الذي يوحّد الأمة بعد انقسامها، ويقودها إلى معركة النصر قبل نزول عيسى ابن مريم عليه السلام.
فهل ما نشهده اليوم من انهيار في العلاقات بين الدول العربية، وتصاعد الصراع في سوريا والقدس واليمن، هو التمهيد لهذه الفتنة الكبرى؟
وهل هذه الحروب ما هي إلا إشارات إلهية للاقتراب من أحداث النهاية؟
أم أن البشرية ما زالت على بُعد خطواتٍ قليلة من المعركة التي سيتواجه فيها الإيمان والكفر في أرمجدون المنتظرة؟
الحديث الشريف يخبرنا أن الشام ستكون أرض الحسم، وأن من صبر فيها على البلاء نال الشرف العظيم، وأن مصر ستكون حصنًا منيعًا في وجه الفتن، وآخر معاقل الأمان في زمن الظلم.
قال ﷺ:
"سيكون في آخر الزمان فتن، القاعد فيها خير من القائم، والقائم خير من الماشي، والماشي خير من الساعي."
(رواه أحمد)
وهكذا، تتضح الصورة شيئًا فشيئًا…
من الحكم الجبري الذي نعيشه اليوم، إلى الفتن التي تبتلع الشرق الأوسط، إلى بزوغ راياتٍ من الشام ومصر والمغرب، تتجه جميعها نحو معركةٍ واحدة تُعرف في كتب الملاحم بـ الملحمة الكبرى.
لكن قبلها… ستشهد الأرض سلسلة من الزلازل السياسية والعسكرية، وانهيارات اقتصادية، وتبدلاتٍ في موازين القوى، حتى تتهيأ البشرية لاستقبال الحدث الأعظم:
خروج الدجال، ثم نزول عيسى عليه السلام ليقتل الدجال، وتبدأ مرحلة النور بعد ظلماتٍ طويلة.
أسئلة للنقاش:
هل اقتربت فعلاً الحرب الكبرى بين الشرق والغرب؟
ما دور مصر وسوريا في نبوءات آخر الزمان؟
هل الملحمة الكبرى هي نفسها أرمجدون؟
هل بدأت ملامح نهاية الحكم الجبري؟
متى يظهر المهدي المنتظر؟
ولماذا ستكون الشام ومصر آخر قلاع الأمان؟
هل تحقق ما أخبر به النبي ﷺ عن الفتن في الشرق الأوسط؟
ما الرابط بين التحالفات الحالية والنبوءات النبوية؟
هل نحن الجيل الذي سيشهد النهاية؟
وهل اقتربت علامات الساعة الكبرى؟
انضمَّ الآن إلى عضوية القناة، وكن من النخبة الذين يحظَون بمزايا حصرية وتجربة استثنائية لا تُفوَّت!
خُطوة واحدة قد تفتح لك آفاقًا من التميّز والإفادة:
/ @-nafahat9332
كل ما تريد مشاهدته من فيديوهات على الهاشتاج الخاص بالقناة
#نفحات #نبوءات_النبي #الفتن #الملحمة_الكبرى #نهاية_العالم #وثائقي #نفحات_وثائقية #أرمجدون #مصر #سوريا #الشام #نهاية_الزمان #علامات_الساعة #المهدي_المنتظر #الدجال #نزول_عيسى #أحداث_آخر_الزمان
نقدم لكم على قناتنا المتواضعة باقة من السيرة النبوية و قصص الأنبياء وقصص القرأن وقصص الصحابة و قصص التابعين و قصص الخلفاء الراشدين و مواقف من حياة النبي و علامات الساعة الصغرى وعلامات الساعة الكبرى و نهاية العالم واحداث اخر الزمان و حياة القبر او البرزخ و يوم القيامة و الجنة والنار والحساب و مواقف يوم القيامة ، كما نقدم لكم مواعظ و قصص و حكم واقوال و فضائل الأعمال و أذكار و ادعية و أحكام دينية و أحاديث نبوية .
لا تنسي دعم القناة بالإشتراك وتفعيل جرس الإشعارات لكى يصلكم جديد فيديوهاتنا الدينية
إدارة قناة نفحات
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: