جميع مقالات ۩ عمر أمة الإسلام في 4 مراحل و 4 فتن ۩ الجزء 2 ۩
Автор: أحاديث آخر الزمان
Загружено: 2021-01-07
Просмотров: 3408
اخي اختي اشترك في في القناة و انشر الفيدو جزاك الله خيرا
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩ منــقــول ۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩۩
الكاتب دكتور نور
صفحته على فيسبوك
https://cutt.ly/HjgVV23
عمر الأمة بعد النبوة في 4 مراحل و 4 فتن
( 1 / 33 ) كم يبلغ عمر الأمة ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
{ وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ }
/الأعراف ، آية 34/
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كما هو الحال عندما نتحدث عن آجال و أعمار الأشخاص ، كذلك هي أعمار الأمم ، فعندما نقول كلمة العمر هناك 3 أشياء تقفز فوراً في ذهننا
1- تاريخ الميلاد
2- تاريخ الوفاة
3- المراحل و التغيرات الجذرية : من مرحلة الولادة و النشوء ، حتى طور الشيخوخة و الموت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نحن اليوم في أواخر سنة 1436 بعد الهجرة ، و إذا أضفنا لها الـ 13 سنة التي قضاها النبي في الدعوة بمكة قبل الهجرة سيبلغ عمر أمتنا اليوم 1449 سنة قمرية
و تاريخ ميلاد الأمة بالتقويم الميلادي يقابل السنة 609 م
أي أن عمر الأمة - ونحن الآن في سنة 2015 - بلغ بالسنوات الشمسية حوالي 1406 سنة
إذن نحن جميعاً متفقون فيما يتعلق بتاريخ الميلاد ، وهذا لا خلاف فيه سواء نقلا أو عقلاً
فماذا عن تاريخ الوفاة ؟ هل نعرف في أي سنة سينتهي أجل هذه الأمة ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حسناً ، أظن أننا جميعاً كذلك متفقين أننا في آخر الزمان و على أبواب انفراط عقد العلامات الكبرى العشرة للساعة ،
فالرسول قال منذ أكثر من 1436 سنة
" بعثت أنا والساعة كهاتين" وجمع بين أصبعيه السبابة والوسطى
و متفقين كذلك أن التوقيت الحقيقي يبقى في علم الغيب ، و لن نقول على الله ما لم نعلم
لكن - رغم ذلك - لا ضرر من تحليل النصوص الدينية المتعلقة بعمر الأمة ، بل هو واجب هذه الأيام
و بناءاً على ذلك ؛ لا ضرر من التوقع و الاستنتاج بشرط أن لا تخرج النظرة إلى النتائج عن إطار أنها اجتهاد بشري قابل للخطأ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و لأنني قادم إلى علم آخر الزمان من مهنة الطب ، فأحياناً أجد نفسي مضطراً لإتباع أسلوب المدرسة الطبية الأمريكية الفظ ، والذي يؤيد المصارحة التامة للمريض بحالته الصحية مهما كانت صادمة وعدم إخفاء أي معلومات تتعلق بعمره ؛ لذلك سأخبركم بتقريري الطبي فوراً ، وعلى الطريقة الأمريكية
I'm sorry guys , our nation has less than 99 years left
نعم ، و بدون مقدمات ، و حسب اجتهادي البشري - و الله سبحانه و تعالى أعلم - ما تبقى من عمر أمة المسلمين سواء كانوا في أندونيسيا أو في أقاصي جبال الانديز هو أقل من 99 سنة!
أقل من 99 سنة و بعدها لن يُـعبد الله في الأرض
و في سياق هذه السلسلة سأكشف لكم الصور الشعاعية النبوية و التحاليل المخبرية التي استندت عليها لكتابة هذا التقرير الخطير
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و أظن أنه حتى متوسطي الذكاء سـيفهمون بالبداهة أنني هنا لا أتحدث عن قيام الساعة ، والتي ما المسئول عنها بأعلم من السائل ، والتي لا تأتي إلا بغتة ً وعلى شرار الخلق فقط ، لأن الريح اللينة ستقبض أرواح كل من في قلبه ذرة إيمان بعد وفاة نبي الله عيسى بمدة قصيرة لكن لا يعلمها إلا الله
أنا أتكلم هنا فقط عن نهاية أجل الأمة الإسلامية ، حاملة الرسالة الأخيرة و التي لابد أن يأتي أجلها قبل قيام الساعة كما هو مثبت صراحة بالقرآن و السنة
وجعل الله لهذا الأجل علامات واضحة صارخة ، وهذه العلامات هي منتهى الرحمة بالمؤمنين كي يتداركوا أمرهم قبل أن يأتي يوم لا ينفع نفس إيمانها ما لم تكن قد آمنت من قبل
عمر الأمة سينتهي عملياً عندما تطلع الشمس من مغربها
لأنه بعدها سيقفل باب التوبة و لن يرفد الأمة دماء جديدة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كتب الإمام السيوطي في عام 898 هجرية في رسالته المسماة رسالة الكشف عن مجاوزة هذه الأمة الألف ما نصه :
" الذي دلت عليه الآثار أن مدة هذه الأمة تزيد على ألف سنة ولا تبلغ الزيادة 500 سنة ، و ذلك لأنه ورد من طرق أن مدة الدنيا سبعة آلاف سنة وأن النبي - صلى الله عليه و سلم - بُعِث في أواخر الألف السادسة "
أي أن السيوطي يقول صراحةً أن عمر الأمة لن يزيد عن 1500 سنة
و بما أن الرسول (ص) بعث منذ 1449 سنة أي أن ما تبقى من عمر الأمة حسب السيوطي لن يزيد عن 50 سنة
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: