عبد الرحمن خضر - مقام الخنبات - جلجل عليه الرمان
Автор: rooyCS
Загружено: 2023-04-17
Просмотров: 714
قارئ المقام عبد الرحمن خضر مقام الخنبات وبستة جلجل عليه الرمان
رسم: الدكتور امير حسن
-
تعلم الطير من شدوي والحاني
لحنَ القلوب وشدو الهائم العاني
فرجعتها على الأغصان شاديةً
كالسحر ينساب في انات ولهانِ
إذا انتشى الروض قالت وهي باكيةٌ
لا الوجن وجني ولا الألحان الحاني
لطفٌ من الروح يجري في ركائبهِ
وخافقٌ لج في زجره وعصيان
نثرته فلذات صانها كرماً
صبرٌ أَبيٌ وقلبٌ غيرُ خوانِِ
إذا دعاني أخ صدقٍ ومكرمةٍ
دعى فؤادي احبابي وخلاني
وإن شكى وطني لبت عزائمه
وراح يملأ دنياهُ باوزان
طبعٌ لعمري لم املك دوافعهُ
فإنني عربيٌ ذلكم شاني
-
چلچل عليه الرمان، نومي فزعلي
هذا الحلو ما اريده، ودوني لاهلي
نخل السماوة يگول، طرتني سمرة
سعف وكرب ضليت، ما بية ثمرة
ويالمنتچي على الباب، زلفك تكسر
وانا اجلب الونات، وانت إتحسر
بشريعة النَّواب يسبح حبيبي
وبجاه خضر الياس هو نصيبي
-
ولد عبد الرحمن خضر في بغداد محلة الفضل ١٩١٥
دخل عبد الرحمن خضر على جري عادة أهل بغداد، الى الكتاتيب ليتعلم قراءة القرآن ومن ثم تجويده بالالحان المقامية المعروفة، ثم قصد المدرسة الابتدائية في محلة الفضل وانهى الابتدائية وتوجه الى المتوسطة الغربية، لكن حبه المقامات العراقية وشدة ولعه بها صرفه عن اكمال دراسته هذه.
وفي سنة 1939 أخذ يتردد على الامكان التي تقرأ فيها المواليد والاذكار والتهاليل خاصة في مساجد الفضل والشيخ عبد القادر الكيلاني وجامع الخلاني، وبعض البيوتات التي تقيم هذه الانشطة المقامية بمناسبات المولد النبوي وعيد رأس السنة الهجرية وذكرى معركة بدر وغيرها من المناسبات الشخصية كالزواج والختان وغيرهما.
قرأ عبد الرحمن خضر مقام الاوج اول مرة امام استاذه القبانجي وذلك سنة 1941عندما كان القبانجي في زيارة لأحد بيوتات اصدقائه في شارع الكفاح، فاستحسن صوته وطريقته البغدادية الصرفة، والمعروف عن المقامي محمد القبانجي عدم مجاملته لأحد إلا اذا كان فعلاً يمتلك الموهبة والحنجرة التي بامكانها أداء هذا النوع من الغناء الذي لا تجد له مثيلاً في العالم العربي. وكانت نتيجة تشجيع القبانجي له اخذ عبد الرحمن يقدم مقاماته وبستاته في الحفلات التي تقام في البيوتات، وتشجع اكثر حين وجد ان لصوته صدى بين جمهور كبير دخل على اثر دار الاذاعة اللاسلكية (إذاعة بغداد) ليقوم باختباره المرحوم رشيد القندرجي والممثل الراحل عبد الله العزاوي فقرأ لهما مقامي الاورفة والمنصوري ونجح في الاختبار، وكانت اول حفلة له على مستوى الاحتراف من اذاعة بغداد بمقام الاورفة وبستة (ربيتك زغيرون عيني حسن) ثم تتالت حفلاته في الاذاعة والبيوتات، وسافر شرقاً وغرباً كونه عضوا في فرقة الفنون الشعبية ولكونه كان اقدم من القارئ يوسف عمر فقد دخل في منافسات قرائية معه ولكن كانت الغلبة ليوسف عمر, توفي رحمه الله عام ١٩٨٤
-
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: