ابن صديق جوزي عنده 23 سنة رسمني كل يوم من غير ما أعرف !!! قصص واقعيه قصص حقيقية...

ابن صديق جوزي عنده 23 سنة رسمني كل يوم من غير ما أعرف !!! قصص واقعيه قصص حقيقية...
هل ممكن الحب يرجع تاني لقلب أرملة بعد سنين من الوحدة؟ ولو رجع، ممكن يكون من شخص أصغر منها بكتير؟
ليلى، أرملة عندها 42 سنة، عايشة لوحدها في شقة صغيرة في الزمالك، حياتها كانت روتين وشغل ووحدة، لحد ما كريم، ابن صديق جوزها القديم اللي مات، جه يطلب منها يقعد عندها كام يوم لأنه مالوش مكان يروحه. الولد اللي عنده 23 سنة ده كان راجع من مصر بعد ما درس هناك، وكان حزين ومكسور بعد موت أبوه وفشل خطوبته. ليلى وافقت تساعده من باب الوفاء لذكرى جوزها وصاحبه، لكن اللي حصل بعد كده كان أكتر بكتير مما كانت متوقعة.
في القصة دي هنعرف:
إزاي العلاقة بينهم اتحولت من خالة وابن صاحب لحاجة أعمق وأصعب
السر اللي كريم كان مخبيه عن ليلى وكان بيعمله كل يوم من غير ما تعرف
المشاعر المعقدة اللي ليلى حست بيها وهي بتحاول تفهم اللي بيحصل لها
إزاي الفن والرسم بقى وسيلة كريم إنه يعبر عن مشاعره
القرار الصعب اللي ليلى كان لازم تاخده وهي عارفة إن المجتمع مش هيفهمها
النهاية المؤثرة اللي بتوضح إن الحب ممكن ييجي في أي وقت وبأي شكل
⏱️ TIMESTAMPS:
00:00 - مقدمة: ليلى الأرملة وحياتها الوحيدة
02:30 - وصول كريم وطلبه المساعدة
05:45 - بداية العلاقة: اللحظات الأولى في البيت
09:20 - اكتشاف ليلى لموهبة كريم في الرسم
13:15 - السر الكبير: كريم بيرسم ليلى كل يوم
16:40 - الاعتراف والمشاعر المعقدة
19:50 - القرار النهائي والمعرض الفني
قصة حقيقية عن الحب اللي بيرجع للقلوب المكسورة، عن العلاقات اللي المجتمع مابيفهمهاش، وعن القوة اللي بتديها المشاعر الصادقة. قصة عن أرملة لقت نفسها قدام اختبار صعب: تسمع لقلبها ولا تسمع للناس؟
لو عجبتك القصة، متنساش تدوس لايك وتشارك رأيك في الكومنتات، ولو عندك قصة شبيهة أو موقف حصل معاك، شاركنا بيه.