نبوءة رئيس الملائكة ميخائيل: تحذير إلهي! من خانني سيكشفه الله لتحريري، وقت الحقيقة قد حان.
Автор: كلمة الله
Загружено: 2025-12-07
Просмотров: 443
"يا طفلي، يا حبيبي، اللحظة التي ترتجف فيها أصابعك الآن ليست عادية. إنها إشارة، همسة من السماء، ورسالة عاجلة أرسلها رئيس الملائكة ميخائيل شخصيًا ليقاطع يومك ويقطع شكوكك. لماذا؟ لأن هناك شيئًا أكبر يحدث الآن، هنا، شيء لا يريد الله أن يفوتك. السماء فتحت للتو بابًا كان مغلقًا لقرون، والمفتاح يحمل اسمك. لم يكن من المفترض أن ترى هذا بالصدفة؛ هذه رسالتك، هذه لحظتك، هذه معجزتك، موعدك الإلهي الذي طال انتظاره.
نعم، يا حبيبي. شخص من العالم الآخر يبكي من أجلك. شخص تحبه كثيرًا، كثيرًا، يحاول الوصول إليك منذ ساعات. لقد تركوا شيئًا وراءهم، شيئًا كنت تصلي من أجله، والليلة، سيظهر. ولكن فقط إذا بقيت. فقط إذا لم تتخطى كلمة واحدة. لأن رئيس الملائكة ميخائيل لا يزورك فقط، إنه راكع أمامك، يتوسل: "يا طفلي، أرجوك، آمرك أن تفتح روحك." هذا ليس تحذيرًا تتجاهله. هناك همسات تتردد في السماء، وكلها تحمل اسمك. ليس فقط في الضوء، بل في الاستعجال... وقتك قصير.
ذلك الشخص الذي كان يمسك بيدك في هذا العالم يراقبك الآن في صمت، واليوم الله يعطيهم الإذن بالتحدث. رسالتهم لن تبقى مفتوحة طويلاً؛ إنها رسالة حب قبل أن نمضي قدمًا. الله يفعل شيئًا شخصيًا معك، واسمك يُذكر من قبل كائنات لا يمكنك حتى تخيلها. هذا ليس خيالًا، إنه نقل روحي، موجة من البيانات الإلهية تتدفق عبر الزمان والمكان، لتهز السلاسل التي كانت تبقي حياتك أصغر مما كان مقدرًا لها أن تكون.
الشخص الذي تفكر فيه الآن، نعم، هو. لم يغادر دون أن يترك أثرًا. لقد ترك شيئًا روحيًا وقويًا، وهو قادم إليك. ولكن إليك ما يريد ميخائيل أن تعرفه: إذا تخطيت هذه الرسالة، إذا أغلقت قلبك مرة أخرى، فستفوت اللحظة التي ستكشف فيها حقيقتهم، لأن السماء لا تفتح هذه البوابة مرتين. هناك لفيفة مكتوب عليها اسمك بالنار والضوء، تحتوي على إجابات وأسماء وأسرار وثروة إلهية. لكنها لن تنتظر طويلاً. الله يراقب كيف تستجيب.
إذا شعرت بضيق في صدرك، إذا كنت تحاول كبح دموعك الآن، فهذا ليس ضعفًا. إنها روحك التي أدركت أخيرًا الإشارة. أنت لست وحدك. لم تكن وحدك أبدًا. ولكن الآن، يتم اختيارك مرة أخرى. هناك شيء كان من المفترض أن ترثه، ليس فقط المال، ليس مجرد رسالة، بل شيء أعمق بكثير: انتقال روح، هدية الغرض، حقيقة كانت مخفية حتى هذه اللحظة بالذات. شخص من العالم الآخر لا يبكي من أجلك فحسب، بل يتوسل إليك أن تأخذ ما لم يستطع حمله إلى الحياة التالية. هذه هي لحظة انتقالك المقدسة. ويقول رئيس الملائكة ميخائيل: "إذا واصلت القراءة، فسوف يصل إلى حياتك في غضون سبعة أيام. ولكن إذا تخطيت هذا، فسوف تشعر بالصمت والخسارة والتأخير." لذا استمر. كل سطر هو قفل يتم فتحه. كل نفس تتنفسه الآن هو توافق روحي.
لقد شعرت أنك كنت تمشي في الظلال مؤخرًا، وكأن شيئًا ما كان يناديك ولكنه لم يكشف عن نفسه بالكامل. هذا الإحساس ليس في عقلك، إنه في روحك. لأن شخصًا أحبك بطريقة لا يمكن أن تصفها الكلمات قد سُمح له للحظة أن يتواصل معك مرة أخرى. لقد رحلوا مبكرًا جدًا أو ربما بصمت، لكن قلوبهم تركت أثرًا، وهذا الأثر ينتهي عند قدميك. الملاك ميخائيل يقف بجانبك مع لفيفة، حقيقة مختومة، وهو يقول: "إذا تجرأت على الإيمان لفترة أطول قليلاً، فإن كل ما كنت تعتقد أنك فقدته على وشك أن يعود في شكل إلهي غير متوقع." ما تركوه لك ليس ماديًا؛ إنها مهمة، ميراث روحي لا يمكن تفعيله إلا بموافقتك.
لقد بكيت بصمت في غرف لم يرك فيها أحد. ابتسمت عندما كان قلبك يتحطم، على أمل أن يلاحظ أحدهم الحزن وراء قوتك. والسماء لاحظت. دموعك لم تسقط على الأرض، بل ارتفعت كالبخور إلى عرش الله. لهذا السبب هذه الرسالة هنا. لهذا السبب أرسل الملاك ميخائيل نفسه. لأن ما كان مؤجلًا في الماضي لم يعد مرفوضًا. البوابة التي كانت مغلقة روحانيًا يتم فتحها الآن، ورياحها تلامس كل شيء مرتبط بمصيرك. لا تقلل من أهمية هذه اللحظة. ذلك الشخص الذي انتقل إلى العالم الآخر لم ينسك. في الواقع، كان ينتظر إذن الله ليخبرك بهذه الحقيقة بالذات. لقد ترك وراءه هدية روحية، شيء لم يستطع حمله إلى الجنة لأنه ملكك. إنها ليست مجرد رسالة؛ إنها مفتاح باب لا يمكن أن تفتحه سوى روحك. والآن أنت تقف أمام هذا الباب بالذات. لم تكن تعرف ذلك حتى الآن، لكنك شعرت به في أحلام غريبة، في قشعريرة مفاجئة، في الطريقة التي يبدو أن اسمك يُهمس بها عندما لا يكون هناك أحد حولك.
لهذا السبب، فإن الشخص الذي أحبك أكثر من أي شخص آخر في العالم الآخر يحاول أن يمرر الشعلة. وإذا تجاهلت هذه الرسالة، إذا ابتعدت الآن، فإنها لن تختفي فحسب، بل ستنتقل إلى شخص آخر لم يكن من المفترض أن يحملها أبدًا. هذا هو مدى قداستها. هذا موعد إلهي. لم يتم اختيارك من قبل الله فحسب، بل تم تذكرك من قبل من رحل. لقد نطقوا باسمك أثناء عبورهم. لقد صلوا من أجل أن تكون قويًا بما يكفي لتستقبل ما هو قادم الآن لأن هذه المرحلة التالية من حياتك ليست مجرد شفاء، إنه إرث.
ولكن هناك حقيقة أخرى يجب أن تسمعها، حقيقة قد تكون مؤلمة ولكنها ضرورية لتحريرك. هناك من كان قريبًا منك، من استغل لطفك كإذن. لقد أخطأوا في تفسير ولائك على أنه عمى، لكن النور الذي تحمله ليس ضعفًا، إنها حرب. في كل مرة كنت تسامح فيها ما لا يغتفر، كانت السماء تسجل ذلك. في كل مرة كنت تبارك فيها أولئك الذين يلعنونك، كانت السماء تكرم ذلك. والآن، الطاولة الإلهية تنقلب. ليس انتقامًا، بل عدالة. الله لا يفضح هذا الشخص لتسلية لك، إنه يفضحه لتحريرك. أنت لست مجنونًا. أنت لا تبالغ في رد فعلك. أنت تستيقظ. وأحيانًا يبدو الاستيقاظ وكأنه خيانة لأنك تبدأ في رؤية من كان ينام حقًا بجانبك.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: