العادات تخضع لحكم الشرع
Автор: Yazeed2C
Загружено: 2014-05-18
Просмотров: 25233
هنا يتحدث الشيخ رحمه الله عن عن نقاط متشعبه و بإيجاز يفيد و يذكر مثل " قانون تداعي الأفكار ، الموضة ، سد الذرائع ، الشرع ، الشهوات ، أبليس ، الأنسان " و اضيف بعض ما قاله في الحلقة عبر السطور التاليه :
" الموضوع واسع ولا بد من ذكره ..أن نعرف ما يحل لنا أخذه من الحضارة المعاصرة و ما يحرم علينا ، لأنها أمتزجت بنا ، تداخلت عادتنا و عادتهم ، ما عدنا نستطيع أن نجردها " .
"... العادات تخضع لحكم الشرع " .
" ما يتصل بالعقيدة رفضناه .. ما يتصل بالعقل و العلم أخذناه .. ما يتصل بالعادات المتعلقة بتنظيم الحياة و ضبطها مثل ضبط المواعيد نأخذها لأنها من ديننا .. الأصل هي بضاعتنا و ردت إلينا ..الناحية من العادات التي نرفضها ما يتعلق بالمسائل الجنسيه .. ما هم عليه الآن سئ .. هؤلاء ارتفعوا عقليا علينا أما في هذه المسائل فهم دوننا بل في حالات كثيرة نزلوا عن رتبة البهائم " .
" الشيطان له أبواب .. أبواب صغيرة و أبواب كبيرة .. و أكبرها باب الشهوات .. الشهوات باب عظيم جدا ، يدخل علينا منه الشيطان .. أبليس و شياطين الأنس .. وربما كان منهم من هو شر من الشيطان الأصلي .. ليه !؟
الشيطان الأصلي .. بتذكر الله يهرب .. الشيطان أو الشيطانه من البشر لو قرأت عليه القرآن كله لا يهرب .. لأن هذا أسوء من ذاك .. هنالك بعض الأمور يجب أن لا نفتح لهم بها الباب ليدخلوا منها علينا ".
" أول ماده في قانون أبليس .. ينزع عنهما ثيابهما ليريهما سوءاتهما .. هذا اول شئ قام به أبليس .. لذلك الذين يدعون للتكشف و الى السفور و الى ابداء العورات هؤلاء ما جائوا بشئ جديد .. هؤلاء يعيدون ما قاله أبليس من أول الأمر .. فأنتبهوا " .
" قانون تداعي الأفكار .. الشئ يذكر بالشئ .. الساعة تذكرك بالوقت .. النظارة تذكرك النظر و القراءة .. اذا واحد رأى العورة.. يذكر ما خلقت له .. والشرع لا يريد أن يكون التفكير بهذه الأمور إلا منتجا .. موصلا .. التفكير الموصل يعني يثير طاقة لها عنده مصرف " .
" الشهوة مثل السيل "
" الموضة تعمل على كشف ما يثير الشهوة و الشرع يعمل على ستر ما يثير الشهوة إلا إذا كان لها مصرف نافع وهو الزواج ، اذا ما في زواج و اثرتها عم تدور الموتور على الفاضي ! " .
" أكثر الذين كانوا يدعون الى السفور و إلى الحسور و إلى الأختلاط .. ما هم متزوجين " .
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: