التوكل على الله

ما قاله الشيخ محمد متولي الشعراوي، رحمه الله، في تفسير قوله تعالى: "وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" (الذاريات: 56):
"خلقتك للعبادة فلا تلعب، وتكفلت برزقك فلا تهتم، فاطلب مني أُعطِك، وتضرع إليّ أُجبك، فإني قريب مجيب."
هذا القول يلخص جوهر الآية الكريمة ويوضح الغاية من خلق الإنسان والجن

"يا ابن آدم لا تخافن من ذي سلطان ما دام سلطاني باقية، وسلطاني لا ينفد أبداً. يا ابن آدم لا تخش ذي قوة ما دامت قوتي هي القوة، وقوتي لا تغلب أبداً. يا ابن آدم لا تحمل هم رزقك ما دامت خزائني ملآنة، وخزائني لا تنفد أبداً. يا ابن آدم خلقتك للعبادة فلا تلعب، وتكفلت برزقك فلا تتعب، فاطلب مني أُعطِك، وتضرع إليّ أُجبك، فإني قريب مجيب."
هذا القول يوضح معاني عظيمة تتعلق بتوحيد الله والأمن به والتوكل عليه، وينسب إليه أقوالاً تحمل معاني الطمأنينة واليقين بالله عز وجل
العبادة
غاية الخلق
الرزق
التكفل بالرزق
الدعاء
الإجابة
القرب من الله
للقول الثاني:
السلطان الإلهي
القوة الإلهية
دوام ملك الله
عدم نفاذ خزائن الله
الأمن بالله
التوكل على الله
العبادة
الرزق
الدعاء
الإجابة
القرب من الله
#اكسبلور
#تصميمي
#ترند
#لايك
#الشيخ_الشعراوي
#القرآن_الكريم
#خواطر_الشعراوي
#دينية
#حالات_واتس
#حديث_شريف #حديث_قدسي