خيوط الجريمة تصل إلى إسطنبول هل تدار تعز من الخارج؟الباسق يكشف تورط المخلافي باغتيال افتهان المشهري

خيوط الجريمة تصل إلى إسطنبول.. هل تدار تعز من الخارج
دليل بالصوت والصوره اعتراف كامل للقاتل المخلافي قبل مقتله بساعات بعد اعتراف المتهم محمد صادق المخلافي، الملقب بـ"الباسق"، بأن من دفعه لتنفيذ جريمة اغتيال الشهيدة افتهان المشهري هو محمد سعيد المخلافي، شقيق القيادي حمود المخلافي، تبرز تساؤلات ملحة حول مصير هذا الملف الشائك.
حيث أشار المتهم في اعترافاته إلى أن محمد سعيد شدّد عليه بضرورة التأكد من مقتل المشهري، مطمئناً إياه بالدعم والحماية من قبله ومن شقيقه حمود، مبرراً ذلك بأن استمرارها في موقعها كان سيشكل خطراً على نفوذهم.
وفي ظل هذه الاعترافات الخطيرة، يطرح الشارع التعزي تساؤلات حول ما إذا كانت الحملة الأمنية ستقدم على اعتقال محمد سعيد المخلافي للتحقيق معه، أم أن قائد الحملة، نبيل الكدهي، يتلقى توجيهاته من خارج البلاد، وبالتحديد من إسطنبول حيث يقيم حمود المخلافي.

كما يثار جدل واسع حول دور مدير أمن تعز، منصور الأكحلي، وكيف يسمح لمساعديه بتلقي تعليمات من شخص لا يحمل أي صفة رسمية، وتقديم الشكر له علناً باعتباره "قائد المقاومة"، في

السؤال الأبرز الذي يفرض نفسه اليوم:
هل أصبحت تعز تدار بتوجيهات خارجية من إسطنبول،
وإذا كان هناك دليل بالصوت والصورة يظهر المتهم معترفاً بأسماء من يقف خلفه – وهم من أقاربه – فهل سيتم التحقيق مع المذكورين ومساءلتهم، أم أن نفوذهم كفيل بتحصينهم من العدالة؟
#افتهان_المشهري
#الشهيدة_افتهان
#جريمة_تعز
#قاتل_افتهان
#اغتيال_افتهان
#تعز
#اليمن
#القصاص_من_القتلة
#عدالة_افتهان
#قضية_افتهان
#منصه_اليمن_الاخباريه