ثمانون بالمئة من النوبات القلبية والسكتات الدماغية سببها هذا!

سأخبركم الأسباب الرئيسية وراء النوبات القلبية والسكتات أو الجلطات الدماغية
0:00 – المقدمة: الجلطات هي السبب الرئيسي للنوبات والسكتات.
0:36 – شرح تكوين الجلطات مقابل تراكم الكوليسترول.
1:09 – التدخين: تأثير دخان السجائر على الشرايين.
1:31 – الكحول: أثره السلبي على صحة الشرايين.
1:39 – الهرمونات: تأثير حبوب منع الحمل والعلاج الهرموني.
1:57 – التوتر: تأثير "متلازمة القلب المكسور" على تخثر الدم.
2:40 – ارتفاع السكر: لزوجة الدم والالتهابات الناتجة عنه.
3:22 – الكالسيوم الزائد: دوره في زيادة التخثر.
3:56 – فيتامين K2: دوره مع فيتامين D في حماية الشرايين.
4:00 – المغنيسيوم: تنظيم الكالسيوم ومنع اضطرابات النظم.
5:09 – أكسيد النيتريك: تقليل التخثر بفضل اللي-أرجنين والتعرض للشمس.
6:06 – المكملات والتمارين: دورهما في الوقاية من الجلطات.
الأسباب الرئيسية وراء النوبات والسكتات
تكوين الجلطات مقابل تراكم المواد الدهنية:
يُوضح الفيديو أن أكثر من 80% من النوبات القلبية والسكتات الدماغية تحدث بسبب الجلطات الدموية التي تتكون في الشرايين نتيجة لتلفها، وليس بسبب تراكم الكوليسترول أو الكالسيوم كما يُعتقد عادةً.

العوامل المحفزة لتكوين الجلطات:

التدخين:
يُعتبر استنشاق دخان السجائر أحد أبرز العوامل التي تُحفّز الالتهابات داخل الشرايين، مما يؤدي إلى تلف جدرانها وبالتالي تسهيل عملية تكوّن الجلطات.
الكحول:
تناول الكحول يؤثر سلباً على صحة الشرايين، إذ يسبب تلفاً في الأوعية الدموية ويزيد من مخاطر الجلطات بتأثيره المباشر على الدورة الدموية.
التأثير الهرموني:
استخدام حبوب منع الحمل والعلاج الهرموني يمكن أن يزيد من معدل تخثر الدم، مما يرفع من احتمالية حدوث النوبات والسكتات.
الضغط النفسي والتوتر:
يلعب التوتر دوراً كبيراً في زيادة معدل تخثر الدم، حيث أن حالات الضغط النفسي الشديد، مثل "متلازمة القلب المكسور"، تُزيد من خطر حدوث الجلطات إلى مستويات خطيرة، تصل في بعض الأحيان إلى ارتفاع نسبتها بنسبة 2000%.
ارتفاع مستويات السكر:
يؤدي ارتفاع السكر في الدم إلى زيادة لزوجة الدم وتهييج الأوعية الدموية، مما يُسبب التهابات مزمنة ويسهم في تسهيل تكون الجلطات.
تراكم الكالسيوم:
تراكم الكالسيوم في الشرايين، خاصةً في الأشخاص الذين يتناولون مكملات عالية الكالسيوم أو يعانون من اضطرابات التمثيل الغذائي، يُعد محفزاً آخر لتكوين الجلطات عبر تأثيره على عوامل التخثر.
الحلول الوقائية والعلاجية لتحسين صحة القلب
التغذية السليمة ونمط الحياة الصحي:

اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات:
يساعد النظام الغذائي الصحي الذي يقلل من تناول الكربوهيدرات المكررة والأطعمة المصنعة في تقليل الالتهابات وتحسين صحة الشرايين.
ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة:
يُساهم النشاط البدني المنتظم في تحسين الدورة الدموية وتقليل مخاطر تكوّن الجلطات، مع ضرورة تجنب التمارين المجهدة بشكل مفرط التي قد تزيد من الضغط على القلب.
المكملات الغذائية الأساسية:

فيتامين K2 مع فيتامين D:
يُساعد فيتامين K2 في منع ترسب الكالسيوم داخل الشرايين، بينما يعمل فيتامين D كمضاد للالتهابات داخل الأوعية الدموية، مما يدعم صحة القلب.
المغنيسيوم:
يُنظم مستويات الكالسيوم في الجسم ويساهم في منع اضطرابات النظم القلبية التي قد تؤدي إلى تكوّن الجلطات.
أكسيد النيتريك:
زيادة مستويات أكسيد النيتريك، بفضل تناول اللي-أرجنين والتعرض لأشعة الشمس، تُعتبر من أهم العوامل في تقليل تخثر الدم، حيث تعمل هذه المادة على توسيع الأوعية الدموية وتحسين تدفق الدم.
المكملات الطبيعية والإنزيمات:
بعض الإنزيمات والمستخلصات النباتية مثل تلك المستخرجة من الفواكه والخضروات تساعد في دعم صحة القلب وتقليل عوامل التخثر بشكل طبيعي.
عوامل إضافية لتعزيز صحة القلب:

تجنب الملوثات والمواد الكيميائية:
التعرض للملوثات والمواد الكيميائية في البيئة يمكن أن يُساهم في تهيج الشرايين، لذا يُنصح بتقليل التعرض لها قدر الإمكان.
التحكم في مستويات التوتر:
تبني تقنيات الاسترخاء والتأمل يُساعد في خفض مستويات التوتر والضغط النفسي، مما يقلل من تأثيره السلبي على القلب.
المراقبة الدورية لمستويات السكر والكالسيوم:
يُعد متابعة مستويات السكر والكالسيوم جزءاً أساسياً من الوقاية من الجلطات، خاصةً للأشخاص المعرضين لمخاطر الأمراض القلبية.
لدعم القناة والمساهمة لنشر المعرفة وللمزيد من المحتوى والمقاطع المميزة يمكنكم الانتساب لمحتوى القناة الخاص:
   / @drbergarabic  
لتعلم فوائد وكيفية تطبيق الحمية من الضروري مشاهدة المقاطع في الرابط التالي:
   • ابدأ هنا - حمية الكيتو و الصيام المتق...  
منتجات دكتور بيرج متوفرة بشكل حصري فى الشرق الأوسط من خلال دكتور نيوترشن ويمكنكم طلبها عبر الموقع الإلكتروني التالي
https://drnutrition.com/brands/dr-berg

نبذة عن الدكتور إيريك بيرج: يبلغ الدكتور من العمر 59 عاماً، وهو معالج يدويّ متخصّص . إنه مؤلف لكتاب الأكثر مبيعاً . لقد توقف عن ممارسة الطب وأخذ يُركّز على التوعية الصحية عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
إخلاء مسؤولية: هذا الفيديو هو لأغراض إعلامية عامة فقط، ولا ينبغي الاعتماد عليه في التشخيص الذاتي، كما أنه ليس بديلاً عن الفحص الطبي أو المداواة أو المعالجة أو التشخيص أو الوصفة الطبية أو التوصيات الطبية، ولا يخلق علاقة طبيب بمريضه بينك وبين الدكتور بيرج. عليك ألّا تُقدِم على أي تغيير في نظامك الصحي أو الغذائي قبل استشارة الطبيب أولاً والخضوع للفحص والتشخيص الطبي والحصول على التوصيات الطبية. اطلب دائماً نصيحة الطبيب أو مُقدّم خدمات صحيّة مؤهل آخر بشأن أي أسئلة لديك تتعلق بحالة طبية. نخلي المسؤولية أي نصيحة أو خطة علاجية أو تشخيص أو معلومات أو خدمات أو منتجات أخرى تحصل عليها من خلال هذا الفيديو أو الموقع.
شكراً للمشاهدة!