منزل القصيد: "دار الوجدان المهاجر
Автор: نبض الأدب الراقي
Загружено: 2025-07-29
Просмотров: 421
في قلب هذا المنزل، تتعانق الأرواح الشعرية التي غادرت أوطانها، أو فقدت أحبابها، أو بكت مجدًا غابرًا. جدرانه من أبياتٍ منسوجة بالدمع، وسقفه من الحنين، وأرضه من نثرات الهوى والندم.
*الردهة الأولى*:
يدخل الزائر على وقع صوت أنس الدغيم وهو يصدح بـ "لا تعذليه" ، حيث كل زاوية تحكي قصة ابن زريق الذي غادر بغداد بحثًا عن الرزق، فوجد الغربة والخذلان. هنا تتدلى مصابيح من أبيات الندم، وتهمس الجدران:
"وكم قد رأينا من فتىً ماتَ ذكرُهُ... وقد عاشَ قومٌ في الجهالةِ والخُرْقِ"
*القاعة الثانية*:
تتزين بجمال "عيون المها" لعلي بن الجهم، بصوت حسين الجنيد، حيث الحب البدوي يلتقي بالفصاحة الحضرية. الأرائك من حرير الوصف، والنوافذ تطل على عيونٍ لا تُنسى.
"عيونُ المها بينَ الرُصافةِ والجسرِ... جلبنَ الهوى من حيثُ أدري ولا أدري"
*الجناح الأخير*:
هو جناح الرثاء، حيث تُبكى الأندلس في عهد المتوكل، وتُسمع أنين الحضارة وهي تُسلب. هنا تتعالى الأصوات من الماضي، وتُضاء الشموع على أطلال قرطبة وغرناطة.
"لكل شيءٍ إذا ما تمّ نقصانُ... فلا يُغرّ بطيب العيش إنسانُ"
🔹 #عيون_المها
🔹 #علي_بن_الجهم
🔹 #شعر_عباسي
🔹 #قصائد_غزل
🔹 #الرصافة_والجسر
🔹 #شعر_رومانسي
🔹 #كلمات_تهز_القلب
🔹 #فيديوهات_شعر
🔹 #أدب_قديم
🔹 #قصيدة_ترند
🔹 #شعر_عربي
🔹 #جمال_اللغة
🔹 #بلاغة_عربية
🔹 #أدب_الحنين
🔹 #تاريخ_الشعر
🔹 #الصحافة_الأدبية
🔹 #تحليل_قصيدة
🔹 #شعراء_العباسيين
🔹 #قصائد_خالدة
🔹 #فن_البيان
🔹 #لغة_العشق
🔹 #أدب_العين
🔹 #شعر_الوجدان
🔹 #شعر_الصور
🔹 #شعر_الرموز
🔹 #أدب_المرأة
-
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: