تخلت عنها أمها فاحتضنها الحسن الثاني.. القصة المؤثرة لعتيقة التي كبرت بين أسوار القصر الملكي
Автор: The Voice صوت المغرب
Загружено: 2025-07-25
Просмотров: 264622
في بدايات الستينات من القرن الماضي، كانت الكاتبة والشاعرة عتيقة بنزيدان طفلة متخلى عنها، "رمتها" أمها البيولوجية، وهي في عامها الثاني، في ملجأ للأيتام، بلا رحمة، بمدينة طنجة.
كان مصيرها المحتوم كطفلة مريضة هو الموت أو المجهول؛ لكن الأقدار شاءت لها حياة أخرى، حين زار الملك الراحل المرحوم الحسن الثاني الملجأ الطنجاوي البئيس، وأخذ معه مجموعة من الطفلات الصغيرات المتخلى عنهن، وقرر التكفّل بتربيتهن، وكانت عتيقة واحدة منهن، حيث تبنتها إحدى نساء القصر ومنحتها رعاية وحنانا منعتهما عنها والدتها البيولوجية.
بعد 26 سنة على رحيل أبيها الروحي الملك الحسن الثاني، اختارت الكاتبة عتيقة بنزيدان البوح وكتابة سيرتها الذاتية، وتقاسم قصتها المثيرة مع القراء والمتابعين، والكشف عن الوجه الآخر للملك الإنسان، الذي انتشلها من عالم مظلم في دار رعاية باردة، ونقلها إلى الرفاهية الباذخة في قصره، وأهداها أُمًّا مثالية وحضنا دافئاً وحياة جديدة.
#المغرب #TheVoiceofMorocco #صوت_المغرب #
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: