حين تحدّى الملك الرياح… فماذا حدث لتمثاله الذهبي؟ 🏺💨 | أسطورة الرمل والريح
Автор: قنديل الحكايات
Загружено: 2025-10-13
Просмотров: 134
في هذه القصة من قنديل الحكايات، نعود إلى قلب الصحراء حيث عاش الشيخ نصير بن الريح — حكيمٌ يسمع لغة الرمال ويفهم حديث الرياح.
يأتيه ملك شاب مغرور يسأله:
“كيف أجعل الرياح تهمس باسمي في كل مكان؟”
فيجيبه الشيخ بهدوء:
“اترك وراءك خيرًا… فهو وحده ما تحمله الرياح.”
لكن الملك لم يفهم الدرس، فبنى لنفسه تمثالًا ذهبيًا ضخمًا في وسط الصحراء ليخلّد اسمه.
مرت الأيام، وجاءت عاصفة عظيمة دفنت التمثال تحت الرمال، وبقيت فقط كلمات الشيخ محفورة على صخرة صغيرة:
“ما يثبت في الأرض لا تطيح به الرياح.”
قصة من التراث العربي عن التواضع، الصدق، وزوال الغرور، تذكّرنا أن الأثر الحقيقي يُصنع بالفعل الصالح لا بالمظاهر.
أسطورة خالدة من قنديل الحكايات تهمس لنا أن الرياح ترفع من يستحق… وتنسى من يتباهى.
🎧 مناسبة لجميع الأعمار
🕯️ قنديل الحكايات — حيث تعيش الأسطورة لتعلّمنا دروسًا تبقى في الذاكرة.
#قصص #قصص_قصيرة #قصص_وعبر #قصص_قبل_النوم
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: