"ضحى بكل شيء لتعليمها، فتركته لأنه فقير.. وبعد سنوات، جمعهما القدر مرة أخرى بطريقة لا تصدق!"
Автор: قصص وحكايات الرّاوي
Загружено: 2025-10-02
Просмотров: 4822
كانت "غيثة" امرأة طموحة تحلم بمنصب كبير، لكن زوجها "رضوان" لم يستطع مجاراة أحلامها بوضعه المادي البسيط. وبسبب ضغوط الحياة وضيق الحال، انتهى حبهما بالطلاق، وذهبت هي لتكمل دراستها، بينما انهار هو بعد فراقها. 💔
مرت السنوات، وحققت غيثة حلمها وأصبحت والية ذات منصب رفيع. أما رضوان، فقد خسر كل شيء واضطر للعمل في إصلاح إطارات السيارات على جانب الطريق ليعيش.
وفي يوم من الأيام، وبمحض الصدفة، تتعطل سيارة الوزيرة الرسمية في مكان مقطوع... والميكانيكي الذي يأتي لإنقاذ الموقف هو رضوان نفسه!
🎬 شاهدوا القصة الكاملة والمؤثرة لهذا اللقاء الصادم، وهل يمكن للحب القديم أن يشتعل من جديد بعد أن فرقت بينهما الظروف والمناصب؟
🔔 لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس لمشاهدة المزيد من القصص التي تلامس القلوب.
💬 شاركونا رأيكم في التعليقات: هل يمكن للحب أن ينجح رغم اختلاف الطبقات الاجتماعية والطموحات؟
#قصص_وحكايات_الراوي #قصص_واقعية #قصص_مؤثرة #عبرة #قصص_اجتماعية #قصص_ملهمة #قصص_اجتماعية
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: