بلا حدود| عبد الفتاح مورو ينتقد تجربة الإسلاميين في السلطة ويتهمهم بالانحراف عن المسار الصحيح 2

#أحمد_منصور #عبدالفتاح_مورو #بلا_حدود
تاريخ الحلقة :2/4/2014
انتقد عبد الفتاح مورو، نائب رئيس حركة النهضة التونسية، في الجزء الثاني من مشاركته ببرنامج بلا حدود والتي تم بثها بتاريخ 2 إبريل 2014ـ مع الإعلامي أحمد منصور تجربة الإسلاميين في السلطة واتمهم بالانحراف عن المسار الصحيح؟


0:00 المقدمة
0:41 اعتبارات تغييب الإسلاميين عن الواقع السياسي
2:36 مقومات الحاكم وشرح حديث الأئمة من قريش
4:48 وقوع الإسلاميين في مأزق عدم القدرة
6:05 فقد العرب لاستقلال القرار السياسي والاقتصادي
7:50 افتكاك المواقع والخروج من الحالة السلبية إلى الإيجابية
8:48 عجز الإسلاميين عن الإلمام بمفاصل الدولة وغياب المنهج الثوري
10:38 توجس الإسلاميين من مطالب الحرية
12:30 خدمات الدين للمجتمع والبشر مطالب إنسانية
14:04 أسباب كراهية الشعوب للإسلاميين بعد تجربة الحكم
16:19 السلبية تغلب على الشعوب المسلمة ولا تساعد الحاكم
18:45 وجوب محاسبة المخطىء والإسلاميين لا يحاسبون القيادات
20:56 الحركات الإسلامية لديها موروث ولاتتطور مع الواقع
23:08 الخلط بين المشروع التربوي والسياسي
24:49 استدراج الإسلاميين إلى السلطة
27:45 أهمية المراجعة قبل العودة إلى السلطة
28:55 الخوف الغربي من الإسلاميين في السلطة
29:50 إدراك الإسلاميين لتاريخهم الإسلامي
31:20 الحق وحده لا ينجح ويجب أن يمتلك القوة
35:10 تقديم أهل الكفاءة عن أهل الثقة والأمانة في القيادة
37:16 أولويات الحركات الإسلامية عقب إخفاقها في تجربة الحكم
40:55 الحكم لا يجب أن يكون هدفا للحركات الإسلامية
42:55 المشروع الإسلامي ووجوب العودة للمسار الصحيح
47:25 المنوط بالإسلاميين إقامة العدل في الدنيا


وتحدث عبد الفتاح مورو مع الإعلامي أحمد منصور، في الجزء الثاني من مشاركته ببرنامج بلا حدود والتي تم بثها بتاريخ 2 إبريل 2014ـ ، حول غياب الإسلاميين عن إدراك الواقع المحيط بهم، بسبب الإقصاء، إضافة إلى اعتبارات ذاتية، موضحا أن الدعوة إلى الحكم الإسلامي ممتدة منذ عام 1980، لكن ذلك لم تكن متزامنة معه تهيئة الشباب وخريجي الجامعات ليكونوا على مستوى هذه المهمة.



وحدد مورو مقومات الحكم الثابت في كل من الإدارة والاقتصاد وتوافر رسالة أدبية وإعلامية وثقافية ودينية، إضافة إلى إدراك الواقع العالمي وإقامة علاقات خارجية، مؤكدا أن لا أحد يستطيع أن يحكم بلد من دون نخبته (رجال الأعمال والفكر والفنانون والأدباء).




وأوضح أن الحركات الإسلامية استُدرجت إلى السلطة التي لم تكن يوما تتوقع الوصول إليها، بل كانت فقط تأمل في أن تصبح جسما مقبولا داخل مجتمعاتها، وتصورت أن النضال السابق يبرر لها الارتقاء إلى هذا المقعد.


وشدد نائب رئيس حركة النهضة التونسية على أن الأصل في الشريعة الإسلامية ورأسها هو تحقيق الحريات.




تابعونا على:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook:   / ahmedmansouraja  
Twitter:   / amansouraja  
   / ahmedmansouraja  
Instagram:   / amansouraja  
Telegram: https://t.me/Ahmedmansouraja