شاء الله أن يراني قتيلا | الرادود علي صالح | ليلة 10 محرم 1447هـ
Автор: موكب العقيلة ع بسيهات
Загружено: 2025-07-21
Просмотров: 148
كلمات الشاعر أ.نضال الرمضان
" والضُّحى " " والضُّحَى " .. إنها " الفاتحه "
أجْهشَتْ في صدرِهِ واسْترجَعَتْ " فُصِّلَتْ "
حوْقلَتْ " فاطرُ " .. إنهُ العاشرُ
وترى " الأحزابَ " تترى ، كربلا ( وَصَّلَتْ )
فأدارَ المولى للأحزابِ طرْفَا
ويراها ازْدَلَفَتْ صفًّا وصفَّا
وكأنَّ " الفيلَ " والشمرُ عليهِ
عادَ في أبْرهةٍ يحتلُّ طفَّا
ساقَهُمْ للهاويه .. بخيولٍ عاديه .. يا لهُ من طاغيه .. من ظالمٍ أثيمِ
جاء يتلو " الزلزله " .. ويجرُّ جَحْفَلَهْ .. وبهِ ضاقَ الفَلا .. في جيشِهِ العظيمِ
===========
فمشى المولى الحسينْ .. ليلاقيهِ
عارجًا نحوَ السماءْ .. عندَ باريهِ
طرْفُهُ نحوَ الخيامْ .. ليسَ يُخفيهِ
والظما نيرانُه .. قد سرتْ فيهِ
أثْخَنَتْهُ المُرْهَفَاتْ .. بالجراحِ
وهْوَ طوْدٌ من ثباتْ .. في الرياحِ
ظمأٌ أعياهْ .. هوَّمَتْ عيناهْ .. أبصرَ الموتَ ، وما الموتُ بعيدُ
هكذا يلقاهْ .. حيثُ شاءَ اللهْ .. وهْوَ يقضي ما يشاءُ أو يريدُ
شاءَ رّبي أن يراهُ جريحا
فنوى المظلومُ أنْ يستريحا
فتلقّى حجرًا أدمى وجهًا
وبسهمٍ قد رأى أن يطيحا
=============•
قد شاء اللهُ مذبوحًا يراهْ
مسلوبًا أنْ يرى ، منهِ رداهُ
مطروحًا عافرًا ، فوقَ الصعيدِ
جسمًا مُتَرّبًا ، حُزَّ قفاهُ
اللهُ قدَّرَ .. يهوي إلى الثرى .. أن يجري ما جرى .. على الحسينِ
قد شاءَ أن يرى .. رأسًا ومنحرا .. جسمًا معفّرا .. دونَ يدَينِْ
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: