أغلق زوجي الباب عليّ وعلى أمي في القبو، لكن همسها الخائف جعلني أكتشف السر الذي خبأته لسنوات
Автор: عواطف القصة
Загружено: 2025-12-07
Просмотров: 9648
زوجي مازن حبسني أنا وأمي نجوى في غرفة تحت الأرض باردة ومظلمة. صوت المفتاح وهو يدور في القفل تردد كحكم بالإعدام. عندما دخلت في حالة ذعر مطلق وأنا أطرق بقبضتي على الباب المعدني الصدئ، أمسكت أمي ذراعي بقوة وهمست بصوت منخفض جداً في أذني: "اصمتي يا بسمة، هم لا يعرفون ما هو خلف هذا الجدار". نظرت إليها تائهة تماماً دون أن أفهم شيئاً. أي جدار؟ أي سر سخيف كان هذا؟ أمي نفسها كانت تخفي شيئاً عني لمدة خمسة وعشرين عاماً كاملة. الظلام كان خانقاً. رائحة العفن تملأ أنفي مع كل نفس أحاول أن أسحبه.
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: