قصة الأخت المسكينة التي طردتها زوجة أخيها القاسية.. فأنقذت غزالة جائعة... فكانت المفاجأة!
Автор: حكايات رائعة
Загружено: 2025-11-24
Просмотров: 6330
#سرد_الحكايات_والقصص #قصص_مسموعة_للمكفوفين #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع
___________________________________________________________________________________________
في إحدى قرى ريف عمّان، حيث تتسلق البيوت الحجرية التلال وتتلوّن الأرض ببساطة شجر الزيتون، عاشت فتاة اسمها سارة، وقد كانت حياتها لا تختلف في رتابتها عن تلك الطرق الترابية التي لا تتغير مع الفصول. مرّت سنون طويلة حملت معها رحيل والديها، تاركةً سارة تحت سقف واحد مع أخيها الوحيد عمر وزوجته هند.
قبل أن نكمل هذه القصة. أخبرونا في التعليقات من أي بلد تشاهدون هذا الفيديو. والآن لنكمل القصة." كان عمر رجلاً طيب القلب في الأصل، لكن صوته خفت بالتدريج تحت وطأة صوت زوجته الصارخ؛ فقد كان يرى ما يحدث لسارة، ولكنه يختار أن يغمض عينيه ويصم أذنيه خوفاً من سحب السلام الهش الذي كان يحاول الاحتفاظ به في بيته.
كانت سارة تبلغ من العمر ثمانية عشر ربيعاً، لكن ملامحها لم تكن تحمل براءة ذلك العمر، فقد غطّاها شحوب العمل المستمر والحزن الصامت. كانت تنهض قبل بزوغ الشمس، لا على صوت منبّه، بل على صوت صفير الريح وهي تتسلل من شقوق النافذة، ورائحة الخبز اليابس العالقة في حنجرتها منذ ليلة أمس. كانت أول من يدخل المطبخ، رائحة الحطب المبلل تختنق في صدرها وهي تحاول إشعال النار تحت قدر الشاي، وآخر من تغفو بعد أن تُطوى الفراشات وتُرتب الصحون وتُغسل الملابس في الفناء البارد.
كانت هند، زوجة أخيها، سيدة ذات عينين حادتين لا تعرفان نظرة الرضا، وصوتها كان كقصف الرعد يتردد في كل زاوية من زوايا البيت. لا شيء يعجبها، ولا عمل يُرضيها. كانت تنظر إلى سارة، لا كأخت لزوجها، بل كظل ثقيل، أو حمل وجب التخلص منه. كان طعام سارة دائماً هو بقايا المائدة، وكانت ملابسها هي ما ترفضه الخادمات، وكانت مكانتها في البيت أقرب إلى قطعة أثاث مُهملة.
في صباح بارد كُسيت فيه التلال بضباب كثيف، كان البيت غارقاً في ضجيج العمل المعتاد. هند تصرخ طالبة تنظيف الفناء، وعمر يخرج مسرعاً إلى عمله في المدينة، متفادياً النظر إلى عين أخته الخائفة. كانت سارة تنظف عتبة الباب، وهي تلمس حجارتها الباردة تشعر بالبرد يتسلل إلى أصابعها المتشققة، وفي تلك الأثناء، سقط إناء من النحاس كان موضوعاً على رف عالٍ، فارتطم بالأرض وأحدث صوتاً معدنياً قوياً.
___________________________________________________________________________________________
💔 أخت مسكينة طردتها زوجة أخيها القاسية | لكن غزالة جائعة كشفت لها كنزاً مفقوداً! (قصة مؤثرة)
الوصف:
قصة سارة، الشابة الطيبة التي عاشت تحت ظل القسوة والظلم في بيت أخيها بقرية عمّان. بعد سنين من المعاناة، تجد سارة نفسها مطرودة بلا مأوى، لتواجه مصيراً مجهولاً في البرية الباردة.
لكن العناية الإلهية لا تتخلى عن أصحاب القلوب النقية! في أحلك الظروف، تنقذ سارة غزالة جائعة مصابة، لتكون هذه الغزالة الذهبية مفتاحاً لكنز عظيم وعهد قديم ينتظر صاحبة الرحمة.
شاهد كيف تحولت حياة سارة من الشقاء والتهميش إلى الثراء والوقار، وكيف التقت العدالة الإلهية بها في أغرب المواقف! هذه القصة ليست مجرد حكاية، بل درس في أن الرحمة هي أغلى كنز، وأن من يرحم يُرحم.
#قصة_مؤثرة #قصص_واقعية #قصص_وعبر #قصص_حقيقية #العدل_الإلهي
محتوى القصة
#قصص_سارة_الغزالة #قصة_اليتيمة_المطرودة #قصة_الكنز_المفقود #غزالة_ذهبية
#قصص_يوتيوب #تيك_توك_القصص #محتوى_هادف #الرحمة_والعطاء #الحجاب
___________________________________________________________________________________________
#سرد_الحكايات_والقصص #قصص_مسموعة_للمكفوفين #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: