السلطانة القاسية والفارس الأسير | كيف ذاب قلبها القاسي؟ قصة مسموعة رواية مسموعة
Автор: مودي حكاية
Загружено: 2025-09-04
Просмотров: 10205
السلطانة القاسية والفارس الأسير | كيف ذاب قلبها القاسي؟ قصة مسموعة رواية مسموعة #رواية
القصة تحكي عن سلطانةٍ اشتهرت بالقسوة والبطش، فخافها القريب والبعيد، حتى جاء يوم أُسر فيه فارس شجاع أُدخل إلى قصرها. ظنّت السلطانة أنّه سيكون كباقي الأسرى، لكنه واجهها بالصدق والإيمان، فلم يَخَفْ سطوتها، بل ذكّرها بالله والعدل والرحمة.
شيئًا فشيئًا بدأ قلب السلطانة يتغيّر، إذ رأت في كلماته نورًا لم تعرفه من قبل. أخذت تُخفّف الظلم، وتستمع إلى نصحه، حتى صار الناس يشعرون بتحوّلها. لكن وزراء السوء لم يرضَوا بذلك، فدبّروا مؤامرة للتخلّص من الفارس، مدّعين أنّه يخطّط لتمرّد.
اختبرت السلطانة صدقه، فاكتشفت أنّهم كاذبون، فأبعدت الفاسدين وقرّبت الفارس مستشارًا وناصحًا. بعد ذلك نزلت بنفسها بين الناس، فرأت فقرهم وظلم الماضي، فزاد عزمها على الإصلاح.
تحوّل حكمها إلى عهدٍ عادلٍ رحيم، خفّت فيه الضرائب وعمّ فيه الأمن، وأحبّها الناس بعد أن كانوا يكرهون ذكرها. وحين رحلت عن الدنيا، تركت سيرةً طيّبة تروى عبر الأجيال، وعبرةً أنّ القلوب مهما قست يمكن أن يلينها نور الحقّ.
إنها حكاية عن قوّة التوبة، وعن أنّ العدل والرحمة أساس الحكم، وعن أنّ كلمة صادقة قد تغيّر مصير أمة كاملة.
#السلطانة_القاسية_والفارس_الأسير_كيف_ذاب_قلبها_القاسي
#قصص
#حكايات
#قصص_واقعية
#قصص_مؤثرة
#قصص_اسلاميه
#قصص_وعبر
#حكايات_زمان
#السلطانة_القاسية
#الفارس_الأسير
#من_القسوة_الى_الرحمة
#العدل_والرحمة
#قصة_السلطانة_والفارس
#قصص #السلطانة_القاسية #قصص_اسلاميه #حكايات #الفارس_الأسير
#قصص
#السلطانة_القاسية
#قصص_اسلاميه
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: