نظرة تفاؤل: عظة قوية هتغير حياتك من قداسة البابا شنودة الثالث
Автор: Coptic Sermons
Загружено: 2025-11-04
Просмотров: 35
عظة مُلهمة لقداسة البابا شنودة الثالث تدور حول أهمية "نظرة التفاؤل والرجاء" في الحياة الروحية، مؤكدًا أن كل ضيق وكرب يتبعه مجد وخير من عند الله. يقدم قداسته رؤية إيمانية عميقة بأن التعب والألم ليسا النهاية، بل مقدمة لتحول إلهي عظيم.
يتناول البابا شنودة الثالث في هذه العظة المحاور الأساسية التالية:
تحويل الحزن إلى فرح: يؤكد قداسته على أن الله يحوّل حزننا إلى فرح، مستشهداً بقول السيد المسيح: "حزنكم يتحول إلى فرح" [00:47]. فبعد كل ليل مظلم يأتي الفجر المنير [01:18].
الخير الكامن وراء الضيق: يدعو إلى عدم الوقوف عند مرحلة التعب أو المشكلة، بل النظر إلى "ما أعدّه الله لنا فيما بعد" [06:57]. ويسوق أمثلة تاريخية وشخصية:
الطوفان: بعده جاء العهد والوعد الإلهي بعدم فناء الأرض [02:07].
يوسف الصديق: بعد الحسد والبيع والسجن، أصبح وزيراً في المملكة ومصدر خير للشرق الأوسط [08:43].
أيوب الصديق: بعد فقدان كل شيء، رد الله سَبيه وزاده ضعفاً ومجدًا [07:11].
الضيقة لها نهاية: يطمئن قداسته بأن كل ضيقة "مصيرها تنتهي" [11:01]، داعياً إلى التمسك بثلاث كلمات: "ربنا موجود، وكله للخير، ومصيرها تنتهي" [10:45].
الله يغيّر ويُشكل: يختتم البابا شنودة العظة بأمثلة قوية لأشخاص حولهم الله من ضعفهم إلى قديسين عظماء، مثل مريم المجدلية التي أُخرج منها سبعة شياطين وتحولت إلى مبشرة بالقيامة [22:36]، وشاول الطرسوسي المضطهد الذي أصبح بولس الرسول أعظم الرسل [23:40]، وموسى الأسود الذي تحول إلى قديس ورمز للتوبة [26:59].
استمع لهذه العظة لتجدد إيمانك بأن "ربنا موجود وهيتدخل" [11:21] وأن الله "يخرج من الجافي حلاوة" [28:07].
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: