١٢

🔹 أسئلة وعي وتشافي – عدم القدرة على التعبير وجذور الطفل الداخلي

1) وعي الجرح الأصلي
1. ما أول موقف في طفولتك شعرت فيه أن صوتك غير مسموع أو غير مُهم؟
2. متى تعلمت أن التعبير عن مشاعرك قد يسبب مشكلة أو عقابًا؟
3. هل كان أحد والديك يرفض مشاعرك أو يسخر منها؟ وكيف أثر ذلك على قدرتك الحالية على التعبير؟

⸻

2) علاقة الجرح بنمط توأم الشعلة
4. في أي لحظة شعرت أن توأمك أعاد تفعيل نفس الشعور القديم بأن “صوتي لا قيمة له”؟
5. ما الرسالة غير المنطوقة التي كنت تتمنى لو تصل إليه ولكنك منعتها عن نفسك؟
6. هل تخاف أن التعبير سيجعلك تبدو محتاجًا أو ضعيفًا أمامه؟ وما الجذر الحقيقي لهذا الخوف؟

⸻

3) جرح الظلم وتحويله إلى صمت
7. متى شعرت بأنك تعرّضت لظلم ولم تستطع الدفاع عن نفسك بالكلام؟
8. ما العقوبة التي كان يخشاها الطفل داخلك لو قام بالتعبير وقت الظلم؟
9. ما المعتقد الذي تكوّن بداخلك نتيجة هذا الظلم؟
– “أنا مخطئ دائمًا”
– “لا أحد يسمعني”
– “التعبير يسبب المتاعب”

⸻

4) إعادة اكتشاف الصوت الداخلي
10. لو كان بإمكانك إعادة الموقف الأول الذي سُلب فيه صوتك، ماذا كنت تريد أن تقول ولم تقله؟
11. ما الكلمات التي يحتاج الطفل الداخلي أن يسمعها منك اليوم ليشعر بالأمان في التعبير؟
12. ما المشاعر التي تختبئ خلف الصمت؟ (خوف؟ غضب؟ خجل؟ احتياج غير مُعترف به؟)

⸻

5) بين الصمت والحماية الذاتية
13. عندما تصمت أمام توأمك، ما الشيء الذي تحاول حمايته داخل نفسك؟
14. هل الصمت وسيلة للسلام… أم وسيلة للهروب من مواجهة حقيقة أعمق؟
15. ما التكلفة الروحية والعاطفية التي تدفعها بسبب عدم التعبير؟ وما الفائدة المؤقتة التي تحصل عليها من الصمت؟

⸻

6) كسر الدورة القديمة وبناء تعبير آمن
16. ما أول خطوة صغيرة تشعر أن الطفل الداخلي قادر عليها ليبدأ بالتعبير الآن؟
17. ماذا لو كان التعبير ليس مواجهة… بل كشفًا لطاقة حقيقتك؟
18. ما الرسالة التي تريد إيصالها الآن لتوأمك، ولكن هذه المرة من مساحة أمان وليس من مساحة خوف؟