صديق عمري عاد لينتقم بعد 30 عاماً.. تحالف مع ابني لقتلي، لكنه خرج من مكتبي مكبلاً بالأصفاد!
Автор: سُطور لا تُروى
Загружено: 2025-12-21
Просмотров: 623
"أبي، أنت متعب وتحتاج للراحة، وقع التوكيل واترك كل شيء لي". كانت كلمات ابني "بلال" تبدو مليئة بالحب، لكن "فيتاميناته" كانت سماً بطيئاً يسلبني حواسي يوماً بعد يوم! 💔 اعتقد أن العجوز قد انتهى، وأنه سيبيع إرث العائلة ليحوله إلى "منظف مراحيض" ويسدد ديون القمار.
لكنه لم يعلم أنني استبدلت "المخزون الثمين" بماء مصبوغ، وأنني دعوت الشرطة لحضور اجتماع مجلس الإدارة بدل المحامين.
🎬 شاهدوا القصة الكاملة والمثيرة لتعرفوا كيف حولت لحظة توقيع التنازل إلى "فخ جهنمي"، وكيف جعلت ابني وشريكه يشربان من نفس الكأس التي أعداها لي، حرفياً ومجازياً!
🔔 لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل الجرس لمشاهدة المزيد من قصص الانتقام والعدالة العائلية.
💬 شاركونا رأيكم في التعليقات: هل تعتقدون أن "طاهر" كان محقاً في تسليم ابنه للشرطة، أم أن رابطة الدم كانت تستحق فرصة ثانية؟ ومن أي مدينة تتابعون قصتنا؟
#قصص_لاتروى #قصص_واقعية #قصص_مؤثرة #عبرة #قصص_اجتماعية #قصص_ملهمة #قصص_اجتماعية
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: