قناة الذاكرة مناد رابح شربي مع سيد علي زيوي ابن الشهيد محمد زيوي قائد كتيبة سطيف 2024.11.03
Автор: menad cherbi
Загружено: 2024-11-03
Просмотров: 1180
عائلة زيوي بحسين داي بالمنطقة السادسة للولاية الرابعة شهداء ومجاهدون.. من الرياضة إلى ساحة الوغ
محمد زيوي في نصر الجزائر الوطن وحسين داي الفريق... لعب كرة القدم وكان نقابيا صوتا للعمال وثوريا مجاهدا بالسلاح وفائزا بالشهادة في ساحة الوغى
محمد زيوي من التأسيس لفريق نصر حسين داي والاتحاد العام للعمال الجزائريين إلى الاستشهاد في معركة ضد المستدمر الفرنسي بنواحي سطيف.
ذكرى اندلاع الثورة التحريرية المجيدة المصادفة للفاتح نوفمبر 1954 لا يمكن للجزائر أن تحييها إلا في أجواء يسودها الاعتزاز بالماضي والتطلع إلى غد مشرق. ماض صنعه أبناء الجزائر وساهم فيه الجميع، بدليل أن الرياضيين أيضا كان لهم نصيب في الكفاح الميداني، حيث برز الكثير من قادة ومجاهدي وشهداء الثورة التحريرية بشكل لافت في مجال كرة القدم ورياضات أخرى، على غرار بن بلة وبن مهيدي وديدوش مراد وسويداني بوجمعة وعلي النمر والقائمة طويلة، كما تسابق الرياضيون على اللحاق بصفوف الثورة التحريرية.
وتبدأ قصة أحد الوجوه والرموز الرئيسية في الذاكرة الثورية والنضالية العمّالية لدائرة حسين داي. في جوان 1947 حينها قررت مجموعة من المناضلين الوطنيين، بدائرة حسين داي الشعبية والعُمّالية، دمج ثلاثة أندية كروية في فريق واحد باسم شعار الاتحاد في النضال الوطني الرياضي ضد ثقافة المستعمر الفرنسي.إنه فريق نصر حسين داي.
ومن بين الأسماء البارزة في الوسط الرياضي التي ضمتها قائمة مؤسسي النصرية اسم ارتبط نضاله على ملاعب كرة القدم وثقافة الكفاح التي كان يحملها بالجهاد من أجل كرامة الإنسان، من أجل العدالة الاجتماعية والتحرر من الاستعباد، آمن بقيم الفاتح نوفمبر 1954 وانخرط في حرب التحرير الوطني.
وقبل أن يصبح لاعبا بفريق النصرية وهدافا بارعا في صفوفها انخرط في العمل النقابي وساهم برفقة الشهيد عيسات إيدير في تأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين في 24 فيفري سنة 1956.
وباشتداد كفاح الشعب الجزائري من أجل الحرية والاستقلال اشتدت التضحيات فألقت السلطات الاستعمارية القبض على أخيه الأكبر صالح وسجنته ثم عذّبته حتى الموت فاستُشهد المجاهد في ديسمبر 1956 في سجن بارباروس سركاجي حاليا. ثم جاء الدور على أخيه الثاني محمد آكلي الذي زج به في سجن البرواقية إلى غاية الاستقلال. حينها أدرك محمد أنه لا يمكنه البقاء مجاهدا ومناضلا بالعاصمة فقرر مغادرة حسين داي باتجاه نواحي مدينة سطيف وهكذا التحق بصفوف جيش التحرير الوطني وتم تعيينه قائد كتيبة. ارتقى شهيدا في العاشر أكتوبر 1959 بدوار زطوط باسكال سابقا بنواحي سطيف.
فللعظماء والشهداء مآثر تتخطى رفوف وأغلفة كتب التاريخ وأروقة المعارض صورهم لوحدها تحكي كل شيء
Доступные форматы для скачивания:
Скачать видео mp4
-
Информация по загрузке: