كنا "محل شبهة" وصرنا مليون متطوع | حكاية القطاع

تناقش هذه الحلقة مسيرة تحول العمل التطوعي في المملكة العربية السعودية من الاجتهادات الفردية والعفوية إلى العمل المؤسسي المنظم،. تستعرض الحلقة تجربة فريق "أولاد الرياض" كنموذج للمبادرات الناشئة التي واجهت تحديات تنظيمية وأمنية في بداياتها قبل أن تساهم في صياغة المشهد التطوعي الحالي،. يتناول الحوار القفزة النوعية التي حققتها رؤية 2030 بالوصول إلى أكثر من مليون ونصف متطوع، مع تسليط الضوء على أهمية التطوع الاحترافي في مجالات تخصصية كالطب والهندسة،،. ينتقد المتحدثون تحول التطوع في بعض جوانبه إلى ممارسة شكلية تهدف لتحصيل الساعات أو الشهادات، مؤكدين على ضرورة الحفاظ على جوهر التطوع كقيمة إنسانية واجتماعية غير ملزمة. يركز التحليل على وجوب تحسين تجربة المستخدم في المنصات الوطنية وتطوير قدرة الجمعيات على استيعاب المتطوعين وربطهم بالقضايا الاجتماعية بفاعلية،. تخلص الحلقة إلى أن المجتمع السعودي يمتلك ثقافة عطاء أصيلة تحتاج فقط إلى مسارات تنظيمية مرنة تبتعد عن التعقيد وتستثمر الطاقات الكامنة في الجيل الجديد،.

00:00:00 المقدمة واستذكار مشهد التطوع قبل عقد من الزمن
00:03:10 قصة "أولاد الرياض" والبدايات العفوية عبر الفيسبوك,
00:08:45 تحديات التأسيس والمواقف المؤثرة مع القيادات,
00:13:20 الصراع مع البيروقراطية ورحلة البحث عن غطاء نظامي,
00:16:30 نقد التجارب المستوردة وأهمية النماذج التطوعية المحلية
00:20:15 الفرق بين التطوع العام والتطوع الاحترافي وقيمته الاقتصادية
00:24:00 مستهدفات رؤية 2030 وتطور أرقام المتطوعين
00:28:10 تحديات تجربة المستخدم في المنصة الوطنية للعمل التطوعي
00:31:45 ظاهرة "الابتزاز التطوعي" والممارسات الخاطئة في القطاع,
00:34:15 المسؤولية الاجتماعية للشركات ومبادرات تطوع المؤثرين,
00:36:50 تعريف التطوع كسلوك غير ملزم وقياس أثره الاجتماعي
00:39:00 نماذج ملهمة في التطوع الطبي والرحلات الإغاثية الدولية,
00:40:45 ضعف جاهزية الجمعيات في استقطاب جيل الشباب
00:42:15 الختام وتطلعات مؤشر العطاء الوطني 2025,